جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
خطبة الرسول الأعظم صل الله عليه وآله قبيل رمضان منقولة للفائدة
خطبة الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) الذي أوردها في آخر جمعة من شهر شعبان المعظم وبمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك، تلك الخطبة التي يذكر فيها أرفع المعاني الانسانية النبيلة بأجمل الألفاظ وأسمى العبارات وفي أحسن أسلوب، ذلك هو أسلوب النبوة وبلاغة الرسالة.. نسأل المولى تعالى ان يوفقنا لاتباعه (صلى الله عليه وآله وسلم) قولاً وفعلاً، والله الموفق والمستعان.
وهذا نص خطبة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) حول شهر رمضان المبارك: عن الرضا عن آبائه عن علي (عليهم السلام): (ان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) خطبنا ذات يوم (في آخر جمعة من شهر شعبان)(1) فقال: أيها الناس انه قد أقبل اليكم شهر الله بالبركة والرحمة والمغفرة [1]، شهر هو عند الله أفضل الشهور وأيامه أفضل الأيام ولياليه أفضل الليالي وساعاته أفضل الساعات[2] هو شهر دعيتم فيه إلى ضيافة الله وجعلتم فيه من أهل كرامة الله[3]، أنفاسكم فيه تسبيح، ونومكم فيه عبادة، وعملكم فيه مقبول، ودعاءكم فيه مستجاب[4]. فاسألوا الله ربكم بنيات صادقة وقلوب طاهرة[5] ان يوفقكم لصيامه وتلاوة كتابه، فان الشقي كل الشقي[6] من حرم غفران الله في هذا الشهر العظيم، واذكروا بجوعكم وعطشكم فيه جوع يوم القيامة وعطشه ، وتصدقوا على فقرائكم ومساكينكم، ووقروا كباركم وارحموا صغاركم وصلوا أرحامكم[7] واحفظوا السنتكم وغضوا عما لا يحل النظر إليه أبصاركم وعما لا يحل الاستماع إليه أسماعكم[8]، وتحننوا على أيتام الناس يتحنن على ايتامكم[9]. وتوبوا إلى الله من ذنوبكم وارفعوا إليه أيديكم بالدعاء[10]، في أوقات صلاتكم فانها أفضل الساعات ينظر الله فيها إلى عباده بعين الرحمة، يجيبهم إذا ناجوه ويلبيهم إذا نادوه ويعطيهم إذا سألوه ويستجيب لهم إذا دعوه[11]، أيها الناس، ان أنفسكم مرهونة بأعمالكم ففكوها باستغفاركم[12]، وظهوركم ثقيلة من أوزاركم، فخففوا عنها بطول سجودكم، واعملوا ان الله أقسم بعزته ان لا يعذب المصلين والساجدين وان لا يروعهم بالنار يوم يقوم الناس لرب العالمين، أيها الناس، من فطر منكم صائماً مؤمناً في هذا الشهر كان له بذلك عند الله عتق رقبة ومغفرة لما مضى من ذنوبه[13]. فقيل: يا رسول الله وليس كلنا يقدر على ذلك فقال [صلى الله عليه وآله وسلم] : اتقوا الله ولو بشربة من ماء، واتقوا النار ولو بشق تمرة. أيها الناس: من حسن منكم في هذا الشهر خلقه كان له جواز على الصراط يوم تزل فيه الأقدام، ومن خفف فيه عما ملكت يمينه[14] خفف الله عليه حسابه، ومن كف فيه شره كف الله عنه غضبه يوم يلقاه، ومن أكرم فيه يتيماً أكرمه الله يوم يلقاه، ومن وصل فيه رحمه وصله الله برحمته يوم يلقاه، ومن قطع فيه رحمه قطع الله عنه رحمته يوم يلقاه، ومن تطوع بصلاة كتب الله له براءة من النار، ومن أدى فيه فرضاً كان له ثواب من أدى سبعين فريضة في ما سواه من الشهور، ومن أكثر فيه من الصلاة عليّ ثقل الله ميزانه يوم تخف الموازين، ومن تلا فيه آية من القرآن كان له مثل أجر من ختم القرآن في غيره من الشهور. أيها الناس، ان أبواب الجنان في هذا الشهر مفتحة فاسألوا ربكم ان لا يغلقها عليكم، وأبواب النيران مغلقة فاسألوا الله ان لا يفتحها عليكم، والشياطين مغلولة[15]، فاسألوا ربكم ان لا يسلطها عليكم. قال أمير المؤمنين علي (عليه السلام) فقمت فقلت: يا رسول الله ما أفضل الأعمال في هذا الشهر؟ فقال: يا ابا الحسن أفضل الأعمال في هذا الشهر الورع عن محارم الله[16]، يقول أمير المؤمنين (عليه السلام) : ثم بكى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، فقلت: ما يبكيك، فقال: أبكي لما يستحل منك في هذا الشهر، كأني بك وأنت تصلي لربك وقد اتبعك أشقى الآخرين يتبع أشقى الأولين، شقيق عاقر ناقة ثمود[17]، فضربك ضربة على قرنك فخضب منها لحيتك فقلت: يا رسول الله وذلك في سلامة من ديني[18]؟ فقال: نعم في سلامة من دينك. ثم قال (صلى الله عليه وآله وسلم) : يا علي أنت مني كنفسي، حربك حربي وسلمك سلمي، من أحبك فقد أحبني من جفاك فقد جفاني)(2). ----------------------------------------------------------------------------------------------- توضيحات للخطبة المباركة وهنا يطيب لي ان أذكر بياناً لبعض ما ورد في الخطبة الواردة آنفاً فأقول: [1] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (قد أقبل اليكم شهر الله بالبركة والرحمة والمغفرة): البركة هي الثبات لأن خير شهر رمضان المبارك ثابت باق، والرحمة تعني عطف الله على عباده بالإنعام، والمغفرة غفران الله ذنوب العباد. [2] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (ساعاته أفضل الساعات): ليس شيء (كل أو جزء) في غير رمضان يعادل شهر رمضان في الفضل والثواب. [3] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (من أهل الكرامة على الله): الله يزيد في ضيافتهم باسباغ رحمة أكثر عليهم ويكرمهم بالإنعام في هذا الشهر بما فوق الإنعام والرحمة في غيره من الشهور. [4] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (وعملكم فيه مقبول ودعاءكم فيه مستجاب): العمل في هذا الشهر يقبل بما لا يقبل مثله في شهر آخر حيث يفقد بعض شرائط القبول وكذلك الحال بالنسبة للدعاء. [5] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (نيات صادقة وقلوب طاهرة): قد ينوي الإنسان الشيء ويظهره ولكنه ليس بصادق فيه، كما يقول (رب ارحمني) لفظاً وينويه قلباً ولكنه لا يطلب الرحمة حقيقة، وقد يكون القلب ملوثاً بالحقد والغل وسوء الظن وما أشبه ذلك. [6] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (كل الشقي) أي كامل الشقاء. [7] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (صلوا أرحامكم): الرحم، هو كل من يصدق عليه عرفاً انه رحم ولو كان بينهما وسائط كثيرة. [8] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (احفظوا ألسنتكم وغضوا عما لا يحل النظر إليه أبصاركم وعما لا يحل الاستماع إليه أسماعكم): كالغيبة والنميمة والهمز والسب والغناء وما أشبه من الحرام، والنظر إلى الأجنبية والأجنبي والنظر إلى عورة الغير وغيره من الحرام، والاستماع إلى الكلام المحرم والصوت المحرم وما أشبه من الحرام. [9] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (يتحنن على أيتامكم): ان لبعض الأشياء آثاراً وضعية فكما ان شرب الدواء أثره الوضعي هو الشفاء، فكذلك العطف على ايتام الناس يكون أثره الوضعي ان يعطف الناس على أيتام الانسان، ونفسه، وقد قال الله تعالى: ( وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافاً خافوا عليهم) (سورة النساء: الآية9). [10] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (وارفعوا أيديكم بالدعاء): ليس الله في مكان دون مكان، وإنما نرفع اليد لأنه دليل الاستكانة والاستجداء كالذي يطلب من انسان فوقه. [11] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (يجيبهم إذا ناجوه ويلبيهم إذا نادوه ويعطيهم إذا سألوه ويستجيب لهم إذا دعوه): ان هذه الأمور مقتضيات، كما نقول مثلاً: ان الدواء الفلاني ينفع المرض الفلاني ، فمعناه الاقتضاء لا انه علة تامة للشفاء من هذا المرض، فالعلية التامة لا تكون إلا بارادة الله، وكذلك في بعض الفقرات الأخرى في الخطبة كقوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (لا يعذب المصلين). [12] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (ان أنفسكم مرهونة): يقصد ان نفس الإنسان مرهونة بأعماله القبيحة. [13] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (مغفرة لما مضى من ذنوبه): أي ان افطار الصائم يقتضي ذلك في الجملة وعلى وجه اجمالي. [14] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (ما ملكت يمينه): المراد بما ملكت اليمين هو إما العبيد على وجه خاص، وإما من كان تحت سلطة الإنسان وتحت يده. [15] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (الشياطين مغلولة): أي ان أيدي الشياطين تغل، ولكن النفس الامارة بالسوء تعمل عملها، فان فعل الإنسان فعلاً سيئاً فكت الشياطين، والشيطان روح شريرة يعمل لإغواء الانسان، وقد ثبت في العلم الحديث وجوده علمياً، انظر كتاب (على حافة العالم الأثيري): للتفصيل الوافي. [16] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (الورع عن محارم الله): من المعلوم ان الاتيان بالنوافل والمستحبات (السنن) لا يصل إلى مرتبة الاتيان بالواجبات والكف عن المحرمات. [17] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (عاقر ناقة ثمود): هو الذي عقر ناقة صالح على نبينا وآله وعليه السلام، وانما كان أشقى الأولين لأنه رأى المعجزة بعينه ومع ذلك فقد عاند وتسبب في هلاك نفسه وهلاك الناس. [18] قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (وذلك في سلامة من ديني): هذا إما على سبيل التعليم للناس بمعنى بيان ان الإنسان ينبغي له ان يكون في فكر دينه للمستقبل، لا في فكر شيء آخر، وإما انه على سبيل التنبيه بمعنـى ان يتنبه الناس إلى ان علياً (عليه السلام) يبقى حتى وفاته واللحظة الأخيرة من عمره وفياً لدينه، وكفى الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) شاهداً على ان ما فعله أصحاب الجمل ومعاوية والخوارج باطل وان الحق مع علي (عليه السلام) . |
#2
|
|||
|
|||
سبحان الله حتى على رسول الله تكذبون وتدلسووووووووون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من أي معمم جئت بهذه الزيادة أيها الرافضي اتقي الله تعالى ولا تدلس ومن ثم اختبأت بصفة زائر وتنتظر رد الفعل والاجابة ما صِحة خُطبة الرسول في استقبال رمضان ؟ السؤال:
فضيلة الشيخ : عبد الرحمن السحيم حفظكم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه خطبة استقبال رمضان تنتشر بالمنتديات فهل ثبتت عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ أفدني بارك الله فيك خطبة الرسول محمد صلى الله عليه وآله في استقبال شهر رمضان ________________________________________ بســ اللــــــــــــه ــم الرحمن الرحيم الســ عليكـــــــــــــــم ـــلام ورحمة الله وبركاته من خطبة الرسول محمد صلى الله عليه وآله في استقبال شهر رمضان أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ قَدْ أَقْبَلَ إِلَيْكُمْ شَهْرُ اللَّهِ بِالْبَرَكَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ ، شَهْرٌ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ أَفْضَلُ الشُّهُورِ ، وَ أَيَّامُهُ أَفْضَلُ الْأَيَّامِ ، وَ لَيَالِيهِ أَفْضَلُ اللَّيَالِي، وَ سَاعَاتُهُ أَفْضَلُ السَّاعَاتِ ، هُوَ شَهْرٌ دُعِيتُمْ فِيهِ إِلَى ضِيَافَةِ اللَّهِ ، وَ جُعِلْتُمْ فِيهِ مِنْ أَهْلِ كَرَامَةِ اللَّهِ ، أَنْفَاسُكُمْ فِيهِ تَسْبِيحٌ ، وَ نَوْمُكُمْ فِيهِ عِبَادَةٌ ، وَ عَمَلُكُمْ فِيهِ مَقْبُولٌ ، وَ دُعَاؤُكُمْ فِيهِ مُسْتَجَابٌ أَيُّهَا النَّاسُ : مَنْ فَطَّرَ مِنْكُمْ صَائِماً مُؤْمِناً فِي هَذَا الشَّهْرِ كَانَ لَهُ بِذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ عِتْقُ نَسَمَةٍ ، وَ مَغْفِرَةٌ لِمَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ … و َ مَنْ أَكْثَرَ فِيهِ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ ثَقَّلَ اللَّهُ مِيزَانَهُ يَوْمَ تَخِفُّ الْمَوَازِينُ ، وَ مَنْ تَلَا فِيهِ آيَةً مِنَ الْقُرْآنِ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ خَتَمَ الْقُرْآنَ فِي غَيْرِهِ مِنَ الشُّهُورِ . أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ أَبْوَابَ الْجِنَانِ فِي هَذَا الشَّهْرِ مُفَتَّحَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُغَلِّقَهَا عَنْكُمْ ، وَ أَبْوَابَ النِّيرَانِ مُغَلَّقَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُفَتِّحَهَا عَلَيْكُمْ ، وَ الشَّيَاطِينَ مَغْلُولَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُسَلِّطَهَا عَلَيْكُمْ … قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السَّلام ) : فَقُمْتُ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ؟ فَقَالَ : يَا أَبَا الْحَسَنِ ، أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْوَرَعُ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ . الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وحفظك الله ورعاك . هذا النص مأخوذ من كُتُب الرافضة ، والرافضة أكذب الناس !:لا: وجاء في بعض كُتُب السنة بعض ما في هذا الحديث ، وبعضها صحيح ، والبعض الآخر ضعيف . فمما صحّ ما يتعلّق بفتح أبواب الجنة وإغلاق أبواب النار ، وهو مُخرّج في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء ، وغلقت أبواب جهنم ، وسلسلت الشياطين . وحديث " مَن فَطّر صائما كتب له مثل أجره ، إلا أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء " رواه الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه ، وقال شعيب الأرنؤوط : حسن بشواهده . ومما ضُعِّف حديث سلمان رضي الله عنه قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال : يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، جعل الله تعالى صيامه فريضة وقيام ليله تطوعا ، من تَقَرّب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ، ومن أدى فريضة فيه كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر الصبر ، والصبر ثوابه الجنة ، وشهر المواساة ، وشهر يزداد فيه رزق المؤمن ، مَن فَطّر فيه صائما كان له مغفرة لذنوبه ، وعتق رقبته من النار ، وكان له مثل أجره من غير أن ينقص من أجره شيء . قلنا : يا رسول الله ليس كلنا يجد ما نفطر به الصائم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يعطي الله هذا الثواب من فطر صائما على مذقة لبن أو تمرة أو شربة من ماء ، ومن أشبع صائما سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة ، وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار ، ومن خفف عن مملوكه فيه غفر الله له وأعتقه من النار . رواه البيهقي . وضعّفه ابن حجر في " التلخيص الحبير " وضعّفه الألباني . والله أعلم . الشيخ عبد الرحمن السحيم http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=1263 :مهارة::مهارة::مهارة: اكل بيض مقلييييي أيها الرافضي |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي أبن الصديقة عائشة ..
و رضي الله عن معاوية و عن أم المؤمنين السيدة الطاهرة عائشة وعن جميع صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم .. يغلق من بعد كشف كذب و تدليس الرافضي " الباحث " .. آخر تعديل بواسطة حجازيه ، 2014-06-28 الساعة 02:15 AM |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
أعثم بريد الجن | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-28 10:11 AM |