جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الفرقة السنية واسائتهم لله عز وجل
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم سأجلب لكم بعض الروايات الفاضحة للفرقة السنية باتهامهم لله عز وجل بترهات كثيرة الى حد تصل الى الكفر ( الروايات كلها من كتب السنة والجماعة ) 1: رواية تنسب لله عز وجل المشي والهرولة والعياذ بالله صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى : ويحذركم الله نفسه - رقم الحديث : ( 6856 ) - حدثنا : عمر بن حفص ، حدثنا : أبي ، حدثنا : إلأعمش سمعت أبا صالح ، عن أبي هريرة (ر) قال : قال النبي (ص) : يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعاً وإن تقرب إلي ذراعاً تقربت إليه باعاً ، وإن آتاني يمشي أتيته هرولة. 2:روايات تنسب لله عز وجل الضحك والعياذ بالله صحيح البخاري - الأذان - فضل السجود - رقم الحديث : ( 764 ) حدثنا : أبو اليمان قال : ، أخبرنا : شعيب ، عن الزهري قال : ، أخبرني : سعيد بن المسيب ، وعطاء بن يزيد الليثي : أن أبا هريرة ...... فيقول الله : ويحك يا إبن آدم ما أغدرك اليس قد أعطيت العهود والميثاق أن لا تسأل غير الذي أعطيت ، فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك فيضحك الله عز وجل منه ثم يأذن له في دخول الجنة . صحيح البخاري - الجهاد والسير - الكافر يقتل مسلم .... - رقم الحديث : ( 2614 ) - حدثنا : عبد الله بن يوسف ، أخبرنا : مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة (ر) : أن رسول الله (ص) قال : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ، ثم يتوب الله على القاتل فيستشهد. 3: رواية الشاب الامرد الدار قطني - الرؤية - ذكر رواية أم الطفيل 231 - حدثنا : محمد بن إسماعيل الفارسي ، حدثنا : أبو زرعة الدمشقي ، حدثنا : أحمد بن صالح ، حدثنا : إبن وهب ، أخبرني : عمرو بن الحارث ، أن سعيد بن أبي هلال أخبره ، أن مروان بن عثمان أخبره ، عن عمارة بن عامر ، عن أم الطفيل ، إمرأة أبي بن كعب أنها سمعت رسول الله (ص) يذكر : أنه رأى ربه عز وجل في النوم في صورة شاب ذي وفرة ، قدماه في الخضرة ، عليه نعلان من ذهب ، علي وجهه فراش من ذهب قال أبو زرعة : كل هؤلاء الرجال معرفون ، لهم أنساب قوية بالمدينة ، فأما مروان بن عثمان فهو مروان بن عثمان بن أبي سعيد المعلى الأنصاري ، وأما عمارة فهو إبن عامر بن عمر بن حزم ، صاحب رسول الله (ص) ، وعمرو بن الحارث وسعيد بن أبي هلال فلا يشك فيها ، وحسبك بعبد الله بن وهب محدثاًً في دينه وفضله. 4: رواية تنسب لله عز وجل الصعود والنزول والعياذ بالله صحيح البخاري - الجمعة - الدعاء في الصلاة .. - رقم الحديث : ( 1077 ) - حدثنا : عبد الله بن مسلمة ، عن مالك ، عن إبن شهاب ، عن أبي سلمة وأبي عبد الله الأغر ، عن أبي هريرة (ر) أن رسول الله (ص) قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول : من يدعوني فإستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فإغفر له. |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
وهو موجود في كتبكم . الرابط http://www.alrad.net/hiwar/tajsim/14.htm اقتباس:
هنا مركز الأبحاث العقائدي يصرح بهاذا الرابط . http://www.aqaed.com/faq/2720/ اقتباس:
|
#3
|
|||
|
|||
هذا ما نعتقده في نزول الله تعالى حسب ما جاء عن آل البيت عليهم السلام .
أبو عبدالله عليه السلام : بذلك وصف نفسه ، وكذلك هو مستول على العرش بائن من خلقه من غير أن يكون العرش حاملا له ، ولا أن يكون العرش حاويا له ، ولا أن العرش محتازله ، ولكنا نقول : هو حامل العرش ، وممسك العرش ، ونقول من ذلك ما قال : " وسع كرسيه السموات والارض " فثبتنا من العرش والكرسي ما ثبته ، ونفينا أن يكون العرش أو الكرسي حاويا له ، وأن يكون عزوجل محتاجا إلى مكان أو إلى شئ مما خلق ، بل خلقه محتاجون إليه . قال السائل : فما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحوالارض : قال أبوعبدالله عليه السلام : ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء ، ولكنه عزو جل أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء نحوالعرش لانه جعله معدن الرزق فثبتنا ما ثبته القرآن والاخبار عن الرسول صلى الله عليه وآله حين قال : ارفعوا أيديكم الله إلى الله عزوجل . وهذا يجمع عليه فرق الامة كلها . قال السائل : فتقول : إنه ينزل السماء الدنيا ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : نقول ذلك ، لان الروايات قدصحت به والاخبار . قال السائل : وإذا نزل أليس قد حال عن العرش وحوله عن العرش انتقال ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : ليس ذلك على ما يوجد من المخلوق الذي ينتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقل ينقله ويحوله من حال إلى حال ، بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ، ولا يجري عليه الحدوث ، فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان خلامنه المكان الاول ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون هو كمافي السماء السابعة على العرش كذلك هو في سماء الدنيا إنما يكشف عن عظمته ، ويري أولياءه نفسه حيث شاء ، ويكشف ماشاء من قدرته ، ومنظره في القرب والبعد سواء . الرابط http://www.al-shia.org/html/ara/book...har03/a34.html |
#4
|
|||
|
|||
يرررررررررررررررررررفع
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
حسد الأنبياء وشماتة أئمة أتباع الفرقة الشيعية الامامية بأهل القبلة وإبتكارهم أسلوبا جديدا | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-12 05:21 PM |
افضلية زيد بن حارثة على علي بن ابي طالب | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-21 02:21 PM |