خمسة ضرورات يميزن النبوة الخاتمة عن سائر النبوات: (العمومية؛ الرهبة؛الغنائم؛طهارة الأرض؛الشفاعة)

[احمد عبد الحفيظ احمد غيث]

كثيرا ما نلاحظ أن منكري السنة الشريفة من قرآنيين وغير قرآنيين يغفلون عن مفهوم ختم النبوات وما ينتج عنه من فروقات جوهرية بين النبوة الخاتمة وغيرها من النبوات؛ فمن المعلوم لكل ذي عقل بأن الخاتمة لا بد وأن تتميز عن سابقاتها من النبوات؛ وقد ورد في صحيح البخاري وكذلك مسلم قول الرسول عليه الصلاة والسلام : أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي؛ نصرت بالرعب مسيرة شهر؛ وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا؛ وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد من قبلي؛ وأعطيت الشفاعة؛ وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة؛ وسوف أبين لكم في هذا المبحث مصداقية هذا الحديث الشريف من خلال بيان مدى توافقه وانسجامه مع آيات القرآن الكريم؛ فالرسول عليه الصلاة والسلام يتحدث عن خمسة ضرورات يلزمن ختم النبوات.
الاولى: عموم البعثة.
أن ختم النبوات يدل على ضرورة عمومها؛ كما ان عمومها يدل على ضرورة ختامها؛ فلو بدأنا بقوله تعالى: ما كان محمد ابا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين؛ سوف يتبين لنا بأن ختم النبوات ببعثة محمد علية الصلاة والسلام يستوجب ويفرض أن تكون بعثته لعموم الناس أي كافتهم في كل مكان وزمان وذلك لأن ختامها يعني انقطاع النبوات بعدها وبالتالي وجب أن تكون لعموم الناس؛ ولو بدأنا بقوله تعالى: وما أرسلناك إلا كافة للناس؛ سوف يتبين لنا أن بعث محمد عليه الصلاة والسلام لكافة الناس في كل مكان وزمان يستوجب ويفرض أن تكون بعثته آخر البعثات وخاتمتها وذلك لأن بعثها لكافة الناس ينهي الحاجة لبعث المزيد من النبوات.
الثانية: الرهبة "الدعم المعنوي".
ولما كان تبليغ الناس في كل مكان وزمان من واجبات البعثة الخاتمة كان من الضروري أيضا بأن تتميز هذه البعثة بدعم رباني معنوي كالرهبة وذلك لأن انتشارها عبر الأمكنة والأزمنة سوف يواجه العديد من الصراعات فمن البديهي بأن طريق التبليغ لن تكون مفروشة بالورود؛ وبالتالي فأن عنصر الرهبة ضروري لتسهيل نشر الدين وضروري لمواجهة اية صراعات محتملة لذلك يقول الله تعالى: وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله امرا كان مفعولا؛ فهذا جانب معنوي فتقليل المشركين بأعين المسلمين من باب تثبيت قلوبهم وتقويتها أما تقليل المسلمين بأعين المشركين فهو من باب بث الغرور في قلوبهم ليدخلوا المواجهة ثم يقذف الرعب في قلوبهم؛ ومثل ذلك ايضا قول الله تعالى: إذ يوحي ربك إلى الملائكة ثبتوا ألذين أمنوا سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الاعناق واضربوا منهم كل بنان* ذلك بأنهم شآقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب.
الثالثة: الغنائم "الدعم المادي"
ولأن المواجهات والصراعات ستبقى مع بقاء غاية النشر والتبليغ قائمة مما يعني زيادة متطلبات التجهيز من حيث تفريغ المقاتلين وتجهيزهم بالأدوات اللازمة؛ فكان يلزم من أجل ذلك أن يكون هنالك الدعم المادي وبالتالي كان لا بد أن تتميز البعثة الخاتمة بموقف مختلف مع الغنائم وذلك لأن الغنائم لم تكن تحل للأمم السابقة وذلك لأن البعثات السابقة كانت مخصصة من حيث الزمان أو المكان فلم يكن مطلوبا منهم لا الانتشار ولا الاستمرار؛ كما هو حال البعثة الخاتمة؛ وبالتالي فالغنائم كدعم مادي يمثل ضرورة لهذه النبوة الخاتمة وبالتالي جاء قوله تعالى :واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير؛ وبالتالي فالخمس للدولة واربعة اخماس للمقاتلين.
الرابعة: ميزة الصلاة بمختلف الأماكن
ولأن نشر الدين يتطلب الحركة والتنقل بإستمرارية فهذا يلزم بالضرورة أن تباح الصلاة بأي مكان إذا جاء وقتها وذلك كي لا تتعرض الصلاة للتعطيل من ناحية؛ وأيضا أن لا تكون الصلاة معطلة للقيام بواجبات النشر من ناحية أخرى؛ لذلك فالصلاة في الأسلام لا مكان يحدها بل وأن الله أمر بالصلاة للعسكر وهم ركوبا أو مشاة ؛ وهنالك حكمة أخرى أيضا في هذه الميزة وذلك من أجل عدم المساس باماكن العبادة للبلاد المفتوحة؛ فلو فرضنا عدم وجود هذه الميزة في الصلاة الإسلامية فهذا قد يؤدي إلى تعدي الفاتحين على اماكن عبادة غيرهم ليتخذوها مساجد جاهزة.
الخامسة: شفاعة النبي الخاتم
ولأن اتباع النبي الخاتم وطاعته كرسول لله مطلب ديني إساسي دلت عليه العديد من الآيات القرآنية بحيث ربطت طاعته كرسول بطاعة الله وربطت تبعيته كنبي بمحبة الله؛ ولأن هذا المطلب قائم لا يغيره تغير الزمان ولا يبدله تبدل المكان؛ فكان لا بد بالضرورة ومن باب الترغيب في تبعية هذا النبي أن تكون له شفاعة خاصة لأتباعه ممن لم يشركوا بالله ولم يرتدوا كفارا وبدليل أن الله يغفر ما دون الشرك لمن يشاء؛ ومن ناحية أخرى يأتي استحقاق النبي لشفاعة خاصة من خلال جهده المتميز عن سائر الأنبياء؛ فالنبي الخاتم كان مطلوبا منه أن يراعي في كل افعاله وسلوكه تسهيل وتيسير تبعيته للآخرين وهذا جهد كبير لم يسبقه إليه أحد فوجبت له شفاعة خاصة؛ ودليل ذلك يقول الله تعالى: ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا؛ وقد اتفق العلماء على ان هذا المقام المحمود هو الشفاعة العظمى يوم القيامة؛ ومن الأدلة على قبول الله للشفاعة قوله تعالى: ما من شفيع إلا بعد إذنه؛ وقوله أيضا: لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا؛ وقوله أيضا: يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا.

[أبو عبيدة أمارة]

كلام جميل ، وهو من دلائل التبيين والتعليم النبوي لأمر الله كله !
وأردت أن اضيف آية لموضوعك :
" لَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ " (الحج 41) .
فهنا التمكين الواسع والذي جاء لأتباع الرسول في مدة وجيزة !
وأردت الدلالة أن الله ذكر الأرض جميعا ! وذكر معها إقامة الصلاة !!!
وملاحظة مهمة !!!!!! ومن ينكرها فهو قد طعن على الله عز وجل !!!!! ومن طعن على الله عز وجل فهو كمن كفر به !!! وهو كمن شكك به !!!!!!!!!!!!!!!!!!
فكل بلاغ للرسول في الرسالة الخاتمة فهو محفوظ لكل عصر ومكان !!!!! وهو حجة الله على خلقة إلى يوم لا ينفع الإيمان وبعد آيات بينة !!!!!!!!
فهل يستطيع أي شخص أن يطعن على الله أنه أضاع دينه أو جزءا منه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فهل يعقل أن يجعل الله لأحد حجة عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويقول تعالى أيضا : ( لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل ) [ النساء : 165 ]
فهل في الرسالة الخاتمة يترك الله للناس حجة عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟- معاذه إلى ما لا نهاية = !!!!!!!!!!!!!!!

[ايوب نصر]

كما انه لم تدرس و تمحص اي سيرة لاين كان كما فعل مع سيرة نبينا

[د حسن عمر]

1- قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ [الأحقاف:9]
2- قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَىٰ مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [القصص:49]
3- لْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ [الأنعام:50]
4- وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [العنكبوت:18]
5- إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ [الزمر:30]
:تفض:

[احمد عبد الحفيظ احمد غيث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

1- قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ [الأحقاف:9]
2- قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَىٰ مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [القصص:49]
3- لْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ [الأنعام:50]
4- وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [العنكبوت:18]
5- إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ [الزمر:30]
:تفض:

1. مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَٰكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
2. وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
3. وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين قل إنما يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فهل أنتم مسلمون فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون
4. كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ۚ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ

[د حسن عمر]

مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَٰكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا


1- لم يترك لهُ ولد يُورث الحُكم

2- رسول مِن الله يُبلغ رسالتهُ

3- آخر رسول على الأرض


فأى مِيزة أخذها الرسول مِن هذهِ الأية ! لم يعلن الله آى جائزة لِذلك ؟؟

[د حسن عمر]

2. وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ


بعدما قرر الله انهُ آخر رسول

إعتبر محمد ورسالتهِ آخر رسالة (القرآن) وهى مُلزمة للعالم كله . سواء نصارى أو يهود أو آى مِلة على الأرض .

فالله سوف يُحاسب جميع من جاءوا إلى الحياة بعد رسالة محمد بالقرآن ؟؟
أرادوا أم أبوا

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

" مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَٰكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "
2- رسول مِن الله يُبلغ رسالتهُ
فأى مِيزة أخذها الرسول مِن هذهِ الأية ! لم يعلن الله آى جائزة لِذلك ؟؟

إنها الرسالة الخاتمة والتي لا رسالة بعدها ! ولا نبي بعد الرسول !!!!!!!!
فعليه فكل بلاغ وتعليم وبيان وتطبيق للرسول فهو رسالة الله عز وجل الغالية الثمينة والأمانة الكبرى !!! وهي حجته على خلقه !!!=>=>=> فهي محفوظة كلها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فالله أرسل رسوله بالكتاب ! وقال الله أن الرسول يعلم الكتاب !!!!!!!!!!!!!!!!!!
فهذه أمانة السماء ومن يقول تعليمها وتوضيحها وتطبيقها فهو الرسول !!!!!!!!!!!!!
ودون تعليم الرسول للكتاب-والمنصوص عليه من كتاب الله عز وجل- فلا يجوز لأحد أن يتقول على الله ! وعن ممقاصده من كتابه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[د حسن عمر]

فأى مِيزة أخذها الرسول مِن هذهِ الأية ! لم يعلن الله آى جائزة لِذلك ؟؟







أجب على قدر السؤال ؟؟

ضع مِيزة واحدة عن باقى الرُسل أو الأنبياء آخذها عن ترتيب دوره مِن الله !؟

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

فأى مِيزة أخذها الرسول مِن هذهِ الأية ! لم يعلن الله آى جائزة لِذلك ؟؟
أجب على قدر السؤال ؟؟

ضع مِيزة واحدة عن باقى الرُسل أو الأنبياء آخذها عن ترتيب دوره مِن الله !؟

وبما أنك بليد الفهم - أو تتبالد على الأغلب- فميزة الرسول الخاتم وهو صاحب الرسالة الخاتمة !!! هو أن الرسالة الخاتمة تبقى كلها تبقى محفوظة ! تبقى العصر كله حجة الله على خلقه ! فهي كلها محفوظة وبما ما فيها من تعليم لكتاب الله وتبيين أمور الدين وتطبيقه !!! وكله محفوظ !!!! وهو حجة الله على خلقه !!!!!!

[احمد عبد الحفيظ احمد غيث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة

وبما أنك بليد الفهم - أو تتبالد على الأغلب- فميزة الرسول الخاتم وهو صاحب الرسالة الخاتمة !!! هو أن الرسالة الخاتمة تبقى كلها تبقى محفوظة ! تبقى العصر كله حجة الله على خلقه ! فهي كلها محفوظة وبما ما فيها من تعليم لكتاب الله وتبيين أمور الدين وتطبيقه !!! وكله محفوظ !!!! وهو حجة الله على خلقه !!!!!!

أضف الى ذلك انه اي رسول الله الخاتم رحمة للعالمين وهذه له دون غيره من الأنبياء وهذا بديهي لانه هو المرسل للعالمين ؛ كما ان أمته خير أمة؛ فهل هذه ليست مزايا؟؟؟

[د حسن عمر]

وبما أنك بليد الفهم - أو تتبالد على الأغلب(حسن عمر) - فميزة الرسول الخاتم وهو صاحب الرسالة

أولاً صاحب الرسالة نفسها هو الله ؟؟ يا بليد الفصل ؟.(ابو عبيدة)
محمد حامل الرسالة !؟
رسول من رب العالمين ّ فقط!

أضف الى ذلك انه اي رسول الله الخاتم رحمة للعالمين

ههههههههههههههههههه
خاتم ولىّ رحمة !؟ الخاتم ليس لها جائزة !؟ الرحمة ليست مِن محمد ؟؟ الرحمة ذاتِها ومنبعها الله ؟؟

الله منبع الرحمات
محمد لا يملك إلا الرحمة الأنسانية !
لا مكان لِعبادة احد !؟ حتى لو كان هذا الأحد هو رسول الله ؟؟

[احمد عبد الحفيظ احمد غيث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

أولاً صاحب الرسالة نفسها هو الله ؟؟ يا بليد الفصل ؟.(ابو عبيدة)
محمد حامل الرسالة !؟
رسول من رب العالمين ّ فقط!


ههههههههههههههههههه
خاتم ولىّ رحمة !؟ الخاتم ليس لها جائزة !؟ الرحمة ليست مِن محمد ؟؟ الرحمة ذاتِها ومنبعها الله ؟؟

الله منبع الرحمات
محمد لا يملك إلا الرحمة الأنسانية !
لا مكان لِعبادة احد !؟ حتى لو كان هذا الأحد هو رسول الله ؟؟

لم يتحدث أحد عن جوائز؛ فالرسالة أمانه؛ ولم يتحدث أحد عن عبادة الأشخاص؛ نحن نتحدث عن خمسة لم يعطهن أحد غير خاتم النبيين؛ فهل تنكر أن الرسول بعث لكافة الناس بينما غيره لم يبعث إلا خاصة؛ أم هل تنكر أن الله نصر رسوله بالعنصر المعنوي فقذف الرعب في قلوب أعدائه؛ أم هل تنكر أنه حلل له الغنائم؛ أم هل تنكر أنه جعل له الأرض طهوره فيصلي المسلم اينما ادركته الصلاة؛ أما إذا احببت أن تنكر شفاعته فراجع الآيات التي استثنت قبولها؛ علما بأنه لم يدعي أحد بأن الشفاعة للكفار والمشركين.
أما عدم رؤيتك لميزة في كونه خاتم الأنبياء فهذا يرجع إلى كونك فهمتها فقط على معنى أنه آخرهم؛ ولكن لو كان الله يريد هذا المعنى فقط لقال "آخر النبيين" إلا أن الخاتم تعني أنه آخرهم من حيث تحقق كمال وتمام الغاية من بعث النبوات كلها ببعثته؛ فهو الآخير لأنه أنهى الحاجة لأرسال المزيد من النبوات؛ وليس الآخير فقط!!!!

[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث

كثيرا ما نلاحظ أن منكري السنة الشريفة من قرآنيين وغير قرآنيين يغفلون عن مفهوم ختم النبوات وما ينتج عنه من فروقات جوهرية بين النبوة الخاتمة وغيرها من النبوات؛ فمن المعلوم لكل ذي عقل بأن الخاتمة لا بد وأن تتميز عن سابقاتها من النبوات؛ وقد ورد في صحيح البخاري وكذلك مسلم قول الرسول عليه الصلاة والسلام : أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي؛ نصرت بالرعب مسيرة شهر؛ وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا؛ وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد من قبلي؛ وأعطيت الشفاعة؛ وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة؛ وسوف أبين لكم في هذا المبحث مصداقية هذا الحديث الشريف من خلال بيان مدى توافقه وانسجامه مع آيات القرآن الكريم؛ فالرسول عليه الصلاة والسلام يتحدث عن خمسة ضرورات يلزمن ختم النبوات.
الاولى: عموم البعثة.
أن ختم النبوات يدل على ضرورة عمومها؛ كما ان عمومها يدل على ضرورة ختامها؛ فلو بدأنا بقوله تعالى: ما كان محمد ابا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين؛ سوف يتبين لنا بأن ختم النبوات ببعثة محمد علية الصلاة والسلام يستوجب ويفرض أن تكون بعثته لعموم الناس أي كافتهم في كل مكان وزمان وذلك لأن ختامها يعني انقطاع النبوات بعدها وبالتالي وجب أن تكون لعموم الناس؛ ولو بدأنا بقوله تعالى: وما أرسلناك إلا كافة للناس؛ سوف يتبين لنا أن بعث محمد عليه الصلاة والسلام لكافة الناس في كل مكان وزمان يستوجب ويفرض أن تكون بعثته آخر البعثات وخاتمتها وذلك لأن بعثها لكافة الناس ينهي الحاجة لبعث المزيد من النبوات.
الثانية: الرهبة "الدعم المعنوي".
ولما كان تبليغ الناس في كل مكان وزمان من واجبات البعثة الخاتمة كان من الضروري أيضا بأن تتميز هذه البعثة بدعم رباني معنوي كالرهبة وذلك لأن انتشارها عبر الأمكنة والأزمنة سوف يواجه العديد من الصراعات فمن البديهي بأن طريق التبليغ لن تكون مفروشة بالورود؛ وبالتالي فأن عنصر الرهبة ضروري لتسهيل نشر الدين وضروري لمواجهة اية صراعات محتملة لذلك يقول الله تعالى: وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله امرا كان مفعولا؛ فهذا جانب معنوي فتقليل المشركين بأعين المسلمين من باب تثبيت قلوبهم وتقويتها أما تقليل المسلمين بأعين المشركين فهو من باب بث الغرور في قلوبهم ليدخلوا المواجهة ثم يقذف الرعب في قلوبهم؛ ومثل ذلك ايضا قول الله تعالى: إذ يوحي ربك إلى الملائكة ثبتوا ألذين أمنوا سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الاعناق واضربوا منهم كل بنان* ذلك بأنهم شآقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب.
الثالثة: الغنائم "الدعم المادي"
ولأن المواجهات والصراعات ستبقى مع بقاء غاية النشر والتبليغ قائمة مما يعني زيادة متطلبات التجهيز من حيث تفريغ المقاتلين وتجهيزهم بالأدوات اللازمة؛ فكان يلزم من أجل ذلك أن يكون هنالك الدعم المادي وبالتالي كان لا بد أن تتميز البعثة الخاتمة بموقف مختلف مع الغنائم وذلك لأن الغنائم لم تكن تحل للأمم السابقة وذلك لأن البعثات السابقة كانت مخصصة من حيث الزمان أو المكان فلم يكن مطلوبا منهم لا الانتشار ولا الاستمرار؛ كما هو حال البعثة الخاتمة؛ وبالتالي فالغنائم كدعم مادي يمثل ضرورة لهذه النبوة الخاتمة وبالتالي جاء قوله تعالى :واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير؛ وبالتالي فالخمس للدولة واربعة اخماس للمقاتلين.
الرابعة: ميزة الصلاة بمختلف الأماكن
ولأن نشر الدين يتطلب الحركة والتنقل بإستمرارية فهذا يلزم بالضرورة أن تباح الصلاة بأي مكان إذا جاء وقتها وذلك كي لا تتعرض الصلاة للتعطيل من ناحية؛ وأيضا أن لا تكون الصلاة معطلة للقيام بواجبات النشر من ناحية أخرى؛ لذلك فالصلاة في الأسلام لا مكان يحدها بل وأن الله أمر بالصلاة للعسكر وهم ركوبا أو مشاة ؛ وهنالك حكمة أخرى أيضا في هذه الميزة وذلك من أجل عدم المساس باماكن العبادة للبلاد المفتوحة؛ فلو فرضنا عدم وجود هذه الميزة في الصلاة الإسلامية فهذا قد يؤدي إلى تعدي الفاتحين على اماكن عبادة غيرهم ليتخذوها مساجد جاهزة.
الخامسة: شفاعة النبي الخاتم
ولأن اتباع النبي الخاتم وطاعته كرسول لله مطلب ديني إساسي دلت عليه العديد من الآيات القرآنية بحيث ربطت طاعته كرسول بطاعة الله وربطت تبعيته كنبي بمحبة الله؛ ولأن هذا المطلب قائم لا يغيره تغير الزمان ولا يبدله تبدل المكان؛ فكان لا بد بالضرورة ومن باب الترغيب في تبعية هذا النبي أن تكون له شفاعة خاصة لأتباعه ممن لم يشركوا بالله ولم يرتدوا كفارا وبدليل أن الله يغفر ما دون الشرك لمن يشاء؛ ومن ناحية أخرى يأتي استحقاق النبي لشفاعة خاصة من خلال جهده المتميز عن سائر الأنبياء؛ فالنبي الخاتم كان مطلوبا منه أن يراعي في كل افعاله وسلوكه تسهيل وتيسير تبعيته للآخرين وهذا جهد كبير لم يسبقه إليه أحد فوجبت له شفاعة خاصة؛ ودليل ذلك يقول الله تعالى: ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا؛ وقد اتفق العلماء على ان هذا المقام المحمود هو الشفاعة العظمى يوم القيامة؛ ومن الأدلة على قبول الله للشفاعة قوله تعالى: ما من شفيع إلا بعد إذنه؛ وقوله أيضا: لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا؛ وقوله أيضا: يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا.

استمتعت بقراءة هذا المقال النفيس. اعتقادات راسخة ، عناصر مترابطة ، أفكار مسلسلة ..

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث

أضف الى ذلك انه اي رسول الله الخاتم رحمة للعالمين وهذه له دون غيره من الأنبياء وهذا بديهي لانه هو المرسل للعالمين ؛ كما ان أمته خير أمة؛ فهل هذه ليست مزايا؟؟؟

حقا هي مزايا ! وهي جليلة جدا !
فكون صاحب الرسالة الخاتمة التي هي للناس جميعا !
وهي التي ستكون البلسم لكل العصور !
وميزة هذه الأمة التي حافظت على رسالة ربها ! وبذلت قصارى جهدها لأيصال أمر الله للناس جميعا وعلى مر العصور !!! ومحفوظا كيوم أنزل !!! وهذه ميزة لن تجدها في أمة غيرها !!!
وقد زكاها الله في الرسالة الخاتمة !!!!
فهذا خطاب للرسول وصحبه وتزكية من الله لكل أمة المسلمين الممتدة من الرسول وبعده !!! وهذا خطاب دائم !!!!!!في الرسالة الخاتمة !!!! وهو لمن سار على درب الرسول واتبع سبيل المؤمنين المقتدين بالرسول !!!
وهذه الرسالة !!! فهي رحمة للعالمين وعلى مر العصور !! فهي في كل عصر رحمة وحل وبلسم !!!
والتحدي الحقيقي لهذه الرسالة فهو عصرنا ! وقد أثبتت رسالة الرسول -كتاب وسنة - أنها القمة في كل شيء !!! وهذا من شهادات الغير قبل المسلمين أنفسهم !!!!!
ونحن نبحث عن ميزات ! وعن أمور مثبتة !
وليس كما هو محجم في عقول المكبسلين بالجهالة أنها إمتيازات عبثية !
بل هي ميزات حق وحقيقية وذات مدلول عقلي كبير !
وذلك لمن خشي الله وألقى السمع وهو شهيد !

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

أولاً صاحب الرسالة نفسها هو الله ؟؟ يا بليد الفصل ؟.(ابو عبيدة)

والله والذي بيده الفضل وكله !!! ويؤتيه :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

محمد حامل الرسالة !؟
رسول من رب العالمين ّ

وهو خاتم الانبياء والمرسلين ! ورسالته هي الخاتمة والمهيمنة والباقية شامخة على مر العصور ومتألقة !!!
وهي التي حملتها خير أمة أخرجت للناس !!!! وصانتها وحافظت عليها !
وهي خير أمة أخرجت للناس وفي الرسالة الخاتمة وعلى مر العصور !!!
وهي التي أورثت كتاب الله ! وأوصلته كيوم أنزل !!!
وهي أوصلت كل تعليم وتبيين ووصف عمل وتطبيق الرسول !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

خاتم ولىّ رحمة !؟ الخاتم ليس لها جائزة !؟

الرسالة الخاتمة فهي فضل عظيم ! وكقول الله فقد كان فضل الله على الرسول عظيما !!!!
والجائزة عي لمن اتبع الرسول في كل رسالته ! وأطاعه ! ولم يشاققه !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

الرحمة ليست مِن محمد ؟؟

هل تكذب الله أن السول هو رحمة للعالمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

الله منبع الرحمات

ورسول الله محمد هو خير من يوصلها ! وهو في خلقه العظيم وتصرفه الحكيم ودينه الكريم فهو رحمة للعالمين !

والله هو الذي يقول أن الرسول رحمة ! وليس أحد غيره !

[د حسن عمر]

وهي التي أورثت كتاب الله ! وأوصلته كيوم أنزل !!!

تأدباً إرجع الأمر إلى صاحب الأمر !؟
الله هو من أوصّل القرآن للعالم أجمع ! و هو من أوحى إلى البشر كيف يترجمون الكتب بِتعدد اللغات !
أم تقول ا، اهل السُنّة هم من فعلوا ذلك ؟؟
إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ [القيامة:17]

يا ترى إن شاء الله ال (نا) عائدة على اهل السُنّة ؟؟

طيب ضع إنت يا ابا عبيدة أو آى فرد مسلم هذهِ (نا) عائدة على من ؟؟

أهل السُنّة ............................. أم الله ؟؟

عالله تِهرب كعادتك عن الأجابة ؟؟


إوعة تِهرب

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

تأدباً إرجع الأمر إلى صاحب الأمر !؟

من أوصله لنا الوم وكيوم أنزل ؟؟؟؟
وهل تنكر أن الله أورث الكتاب للمسليمن ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

الله هو من أوصّل القرآن للعالم أجمع ! و هو من أوحى إلى البشر كيف يترجمون الكتب بِتعدد اللغات !

لمن أوحى ؟؟ وما هو نص الوحي ؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

أم تقول ان اهل السُنّة هم من فعلوا ذلك ؟؟

نعم هم من حفظوا الدين ! من تعليم الرسول للكتاب ! ومن تعليم الرسول للعبادت ! وم نقا أعمل الرسول وعبادته كي نتأسى به !!!
هل تنكر ذلك !!!
فالله قال أن تعليم الرسول وتطبيقه لأمر الله فرض وملزم ! وغيره فأنت تفتري على الله !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ [القيامة:17]

نعم ! فقد طمأن الله الرسول أن القرآن سيجمع ! وسيوحي له الله تعليم قرآنه !!!!
وهذا الذي حصل !
فهل نزل الله من فوق سبع سماوات وجمعه ؟؟؟؟
أم أن خير امة -بناها الرسول - وأخرجت للناس فهي التي جمعته ؟؟؟؟؟
وحفظته كباقي وحي الدين وتعليمه وحفظته وصانته !!!!!!!

[د حسن عمر]

لمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة
إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ [القيامة:17]

جاوب بِدون فلسفة


ال(نا) هذهِ عائدة على الله أم على اهل السُنّة ّ

جواب آه أو لا ......................................؟؟ ولا تهرب

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ [القيامة:17]
جاوب بِدون فلسفة
ال(نا) هذهِ عائدة على الله أم على اهل السُنّة ّ
جواب آه أو لا ......................................؟؟ ولا تهرب

هل نزل الله -معاذه- إلى الأرض ونسخ القرآن وجمعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليس من جمع القرآن هم الصحابة وعلى عهد أبي بكر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل قضية جمع القرآن !؟ تنفي تعليم الرسول للقرآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وتنفي تبيين الرسول للدين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وتنفي أنه واجب علينا دراسة سيرة الرسول كي نتأسى به ؟؟؟؟؟