جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
نسف العصمة بشهادة المعصوم ومن كتب الرافضة
شهادة علي بن أبي طالب في ولده الحسن رضي الله عنهما فأين العصمة في ذلك؟
لنهدم عصمة الأئمة الاثني عشر المزعومة!!! لدى الإمامية ما علينا إلا أن نهدم عصمة إمام واحد وحسب فتنهدم على إثرها عصمة غيره من الأئمة لأن الرافضة تعتقد أن جميع الاثني عشر إمام معصومين فإذا هُدمت عصمة احد الثني عشر صار واضحا بطلان معتقدهم في ذلك وتضاده واختلاف هو قد قال تعالى ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً. فلا يمكن في عقيدة الرافضة أن يكون الحسن غير معصوم دون باقي الأئمة! صحح محمد بن يعقوب الكليني في كتابه الكافي روايتين تنص على أن الإمام الحسن رضي الله عنه وعليه السلام رجلٌ مِطلاقٌ!!! [gdwl][وإليك المصدر: الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 56: (باب) (تطليق المرأة غير الموافقة)]. [/gdwl]4 - حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن محمد بن زياد بن عيسى، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أن علياً قال وهو على المنبر: لا تزوجوا الحسن فإنه رجل مطلاق، فقام رجل من همدان فقال: بلى والله لنزوجنه وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين عليه السلام فإن شاء أمسك وإن شاء طلق. 5 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن جعفر بن بشير، عن يحيى بن أبي العلاء، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أن الحسن بن علي عليهما السلام طلق خمسين امرأة فقام علي عليه السلام بالكوفة فقال: يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن فإنه رجل مطلاق فقام إليه رجل فقال: بلى والله لننكحنه فإنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة عليها السلام فإن أعجبته أمسك وإن كره طلق. وصحح المحقق البحراني في الحدائق الناضرة روايتي الكليني قائلا (موثق)[gdwl][/gdwl][gdwl] وهذه صيغة تصحيح لدى الرافضة وإليك كلامه [/gdwl] [gdwl] [الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25 ص 148]. [/gdwl]ومن الأخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان في الموثق عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: أن علياً (عليه السلام) قال وهو على المنبر: لا تزوجوا الحسن، فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل من همدان فقال: بلى والله أزوجه، وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق ". وعن يحيى بن أبي العلاء عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: أن الحسن بن علي (عليهما السلام) طلق خمسين امرأة فقام علي (عليه السلام) بالكوفة فقال: يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن (عليه السلام) فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل فقال: بلى والله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة (عليه السلام) فإن أعجبته أمسك، وإن كره طلق ". وروى البرقي في كتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال: أتى رجل أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال له: جئتك مستشيرا أن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): المستشار مؤتمن، أما الحسن فإنه مطلاق للنساء، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك ". (أما الحسن فإنه مطلاق للنساء ) هل تعرفون لماذا قالوا هذا عن الحسن ؟ لان الرافضة لا يحبون الحسن ويسموه (بمذل المؤمنين) فمن يدعي حب آل البيت يروي هذه الروايات فهل هناك عتب على من يكره ويبغض صحابة وزوجات الرسول صلى ألله عليه وسلم ؟؟؟؟؟ ومعلوم أن مطلاق على وزن مِفعال صيغة مبالغة أي أن المطلاق هو الرجل الكثير الطلاق!!! ومعلوم أن كثرة الطلاق صفة سيئة قبيحة ومذمة يبغضها الله وهدم للعصمة لأن المعصوم في نظر الرافضة منزه غن كل سوء وذم وقباحة!!! كيف لا تكون مذمة وقباحة وسوء وقد نهى الإمام علي عن تزويج الحسن بسبب هذه الصفة!!! [gdwl][وها هو ذا الكليني يصحح رواياتٍ فيها أن الله يبغض كل مطلاق - الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 54 و55: (باب) * (كراهية طلاق الزوجة الموافقة)].[/gdwl] يعني بهذا بأن ألله تعالى يكره الحسن لأنه مطلاق !!!!!!!!! 2 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن غير واحد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما من شيء مما أحله الله عز وجل أبغض إليه من الطلاق وإن الله يبغض المطلاق الذواق.3 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبد الرحمن بن محمد، عن أبي خديجة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أن الله عز وجل يحب البيت الذي فيه العرس، ويبغض البيت، الذي فيه الطلاق، وما من شيء أبغض إلى الله عز وجل من الطلاق. 4 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن يحيى، عن طلحة بن زيد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعت أبي عليه السلام يقول: أن الله عز وجل يبغض كل مطلاق ذواق. [gdwl]وصحح المحقق البحراني الروايات الثلاث التي رواها الكليني [الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25 ص 146]. [/gdwl]وما رواه فيه أيضاً عن ابن أبي عمير في الصحيح أو الحسن عن غير واحد عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: ما من شيء مما أحله الله عز وجل أبغض إليه من الطلاق، وأن الله يبغض المطلاق الذواق ". وعن أبي خديجة عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: أن الله عز وجل يحب البيت الذي فيه العرس، وما من شيء أبغض إلى الله عز وجل من الطلاق " وعن طلحة بن زيد عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: سمعت أبي (عليه السلام) يقول: أن الله عز وجل يبغض كل مطلاق ذواق ". [gdwl]وهذا يلزم منه أن صفة كثرة الطلاق التي في الإمام الحسن مبغوضة من قبل الله خاصة وقد نهى الإمام علي عن تزوج ابنه الإمام الحسنة بسبب هذه الصفة بل يلزم الرافضة بموجب هذه الرواية أن الإمام الحسن مبغوض من الله والعياذ بالله فهذا إشكال كبير يهدم العصمة [/gdwl] فكيف إذن يكون معصوماً!!! فهذا إشكال كبير يهدم العصمة ويجتثها من جذورها. وغاية ما يمكن أن يقوله الرافضي أن هذه الأخبار محمولة على التطليق بسبب سوء خلق في اولئك النساء أو نحوه مما يوجب أولوية الطلاق ولا يخفى بُعدَه لأنه لو كان كذلك لكان عذراً شرعياً، فكيف ينهى أمير المؤمنين (عليه السلام) عن تزويجه والحال كذلك!!! وهذا إشكال كبير هدام للعصمة! وهذا عين ما قال المحقق البحراني، ولذلك عجز المحقق البحراني عن كتابة جوابٍ وتوقف وحُبسَ قلمه حيث قال: (وبالجملة فالمقام محل إشكال، ولا يحضرني الآن الجواب عنه، وحبس القلم عن ذلك أولى بالأدب.) [gdwl]وإليك نص كلام البحراني كاملاً: [الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25 ص 148]. [/gdwl]بقي هنا إشكال وهو أنه قد تكاثرت الأخبار بأن الحسن (عليه السلام) كان رجلاً مطلاقاً للنساء حتى عطب به أبوه علي (عليه السلام) على ظهر المنبر. ومن الأخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان في الموثق عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: أن عليا (عليه السلام) قال وهو على المنبر: لا تزوجوا الحسن، فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل من همدان فقال: بلى والله أزوجه، وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق ". وعن يحيى بن أبي العلاء عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: أن الحسن بن علي (عليهما السلام) طلق خمسين امرأة فقام علي (عليه السلام) بالكوفة فقال: يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن (عليه السلام) فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل فقال: بلى والله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة (عليه السلام) فإن أعجبته أمسك، وإن كره طلق ". وروى البرقي في كتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال: أتى رجل أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال له: جئتك مستشيرا أن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): المستشار مؤتمن، أما الحسن فإنه مطلاق للنساء، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك ". وربما حمل بعضهم هذه الأخبار على ما تقدم في سابقها من سوء خلق في اولئك النساء أو نحوه مما يوجب أولوية الطلاق، ولا يخفى بُعدَه، لأنه لو كان كذلك لكان عذرا شرعيا، فكيف ينهى أمير المؤمنين (عليه السلام) عن تزويجه والحال كذلك. وبالجملة فالمقام محل إشكال، ولا يحضرني الآن الجواب عنه، وحبس القلم عن ذلك أولى بالأدب. عجباً لك يا محقق القوم أصبح العجز عن الرد وحبس القلم عنه أدبا!!! والله ما هذا أدبٌ بل هربٌ لأنك لا تملك جواباً. كتاب نهج البلاغة: - قالوا عن هذا الكتاب أنه:" أخ القرآن الكريم في التبليغ والتعليم، وفيه دواء كل عليل وسقيم، ودستور للعمل بموجبات سعادة الدنيا وسيادة دار النعيم". [آغا بزرك الطهراني/ الذريعة 14/111]. - لنقرأ بعض النصوص التي تنسف مسألة العصمة تماماً: 1- ها هو الإمام علي رضي الله عنه يقول للناس: [gdwl]"... ولا أَنْهَاكُمْ عَنْ مَعْصِيَةٍ إلا وأَتَنَاهَى قَبْلَكُمْ عَنْهَا " الخطبة (175).[/gdwl] 2- ويقول: "[gdwl] فَلا تَكُفُّوا عَنْ مَقَالَةٍ بِحَقٍّ أَومَشُورَةٍ بِعَدْلٍ فَإِنِّي لَسْتُ فِي نَفْسِي بِفَوْقِ أن أُخْطِئَ.. " خطبة (216).[/gdwl] فهو رضي الله عنه لم يدع ما تزعم الشيعة فيه من أنه لا يخطئ بل أكد أنه لا يأمن على نفسه من الخطأ فأين العصمة؟؟ وهل كذب حين أعلن ذلك على الملأ؟؟؟ أم أنكم أنتم من الغلاة؟؟؟ 3- من كلمات كان (عليه السلام) يدعو بها: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي فَإِنْ عُدْتُ فَعُدْ عَلَيَّ بِالْمَغْفِرَةِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا وَأَيْتُ مِنْ نَفْسِي ولَمْ تَجِدْ لَهُ وَفَاءً عِنْدِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا تَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَيْكَ بِلِسَانِي ثُمَّ خَالَفَهُ قَلْبِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي رَمَزَاتِ الأَلْحَاظِ وسَقَطَاتِ الأَلْفَاظِ وشَهَوَاتِ الْجَنَانِ وهَفَوَاتِ اللِّسَان. خطبة (78) فها هو رضي الله عنه يقر على نفسه بوقوع الذنب منه وبالعودة إليه بعد التوبة والاعتراف بسقطات الألفاظ... فأين العصمة يا غلاة؟ الصحيفة السجادية: - التي يقول عنها أغا برزك الطهراني: "هي من المتواترات" [الذريعة 15/18]. - ويقول مغنية في تفسيره الكاشف: "الصحيفة السجادية التي تعظمها الشيعة وتقدس كل حرف منها " [الكاشف 10/515]. * فلننظر ماذا يقول الإمام المعصوم عندهم علي زين العابدين: وَكَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي الاعْتِرَافِ وَطَلَبِ التَّوْبَةِ إلى اللَّهِ تَعَالَى ".. فَهَلْ يَنْفَعُنِي، يَا إِلَهِي، إِقْرَارِي عِنْدَكَ بِسُوءِ مَا اكْتَسَبْتُ وَهَلْ يُنْجِينِي مِنْكَ اعْتِرَافِي لَكَ بِقَبِيحِ مَا ارْتَكَبْتُ أَمْ أَوْجَبْتَ لِي فِي مَقَامِي هَذَا سُخْطَكَ أَمْ لَزِمَنِي فِي وَقْتِ دُعَايَ مَقْتُكَ. سُبْحَانَكَ، لا أَيْأَسُ مِنْكَ وَقَدْ فَتحْتَ لِي بَابَ التَّوْبَةِ إِلَيْكَ، بَلْ أقول مَقَالَ الْعَبْدِ الذَّلِيلِ الظَّالِمِ لِنَفْسِهِ الْمُسْتَخِفِّ بِحُرْمَةِ رَبِّهِ. الَّذِي عَظُمَتْ ذُنُوبُهُ فَجَلَّتْ، وَأَدْبَرَتْ أَيَّامُهُ فَوَلَّتْ أَتُوبُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا تَوْبَةَ نَادِمٍ عَلَى مَا فَرَطَ مِنْهُ، مُشْفِقٍ مِمَّا اجْتَمَعَ عَلَيْهِ، خَالِصِ الْحَيَاءِ مِمَّا وَقَعَ فِيهِ. عَالِمٍ بِأَنَّ الْعَفْوَعَنِ الذَّنْبِ الْعَظِيمِ لا يَتَعَاظَمُكَ، وَأَنَّ التَّجَاوُزَ عَنِ الإِثْمِ الْجَلِيلِ لا يَسْتَصْعِبُكَ.... ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا قَصَّرْتُ فِيهِ، وَأَسْتَعِينُ بِكَ عَلَى مَا عَجَزْتُ عَنْهُ.. ". وأيضاً: وَكَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي ذِكْرِ التَّوْبَةِ وَطَلَبِهَا "... هَذَا مَقَامُ مَنْ تَدَاوَلَتْهُ أَيْدِي الذُّنُوبِ، وَقَادَتْهُ أَزِمَّةُ الْخَطَايَا، وَاسْتَحْوَذَ عَلَيْهِ الشَّيْطَانُ، فَقَصَّرَ عَمَّا أَمَرْتَ بِهِ تَفْرِيطاً، وَتَعَاطَى مَا نَهَيْتَ عَنْهُ تَغْرِيراً .... وَوَفِّقْنِي مِنَ الأَعْمَالِ لِمَا تَغْسِلُ بِهِ دَنَسَ الْخَطَايَا عَنِّي، وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِكَ وَمِلَّةِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلامُ إِذَا تَوَفَّيْتَنِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَتُوبُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا مِنْ كَبَائِرِ ذُنُوبِي وَصَغَائِرِهَا، وَبَوَاطِنِ سَيِّئَاتِي وَظَوَاهِرِهَا، وَسَوَالِفِ زَلاتِي وَحَوَادِثِهَا، تَوْبَةَ مَنْ لا يُحَدِّثُ نَفْسَهُ بِمَعْصِيَةٍ، وَلا يُضْمِرُ أن يَعُودَ فِي خَطِيئَةٍ.... اللَّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ جَهْلِي، وَأَسْتَوْهِبُكَ سُوءَ فِعْلِي.....، وَاقْبَلْ تَوْبَتِي، وَلا تَرْجِعْنِي مَرْجِعَ الْخَيْبَةِ مِنْ رَحْمَتِكَ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ عَلَى الْمُذْنِبِينَ، وَالرَّحِيمُ لِلْخَاطِئِينَ الْمُنِيبِينَ....". ** ويوجد غير ذلك كثير أكتفي بالعناوين فقط: وَكَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلامُ بَعْدَ الْفَرَاغِ مِنْ صَلاةِ اللَّيْلِ لِنَفْسِهِ فِي الاعْتِرَافِ بِالذَّنْبِ. وَكَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلامُ إِذَا اعْتَرَفَ بِالتَّقْصِيرِ عَنْ تَأْدِيَةِ الشُّكْرِ، فها هو الإمام زين العابدين يثبت الذنوب لنفسه فهل هو كاذب؟؟ هاتوا لي دليلاً من كلامه ينفي عن نفسه الذنوب؟؟ أو اعترفوا بأنكم عند أئمتكم غلاة.. المجلسي في البحار: الإمام الكاظم يقول: "رب عصيتك بلساني ولو شئت وعزتك لأخرستني، وعصيتك ببصري ولو شئت لأكمهتني، وعصيتك بسمعي ولو شئت وعزتك لأصممتني". [gdwl][بحار الأنوار أيضاً ج25 ص203].[/gdwl] [gdwl]ها هو الكاظم يقول: عصيتك.. وعصيتك.. وعصيتك...[/gdwl] فلعنة الله على الغلاة. وأنا أقول: إن المجلسي صحح هذه الرواية أو هي على الأقل ليست ضعيفة، والدليل على ذلك أنه حاول أن يجد أجوبة عن هذه الرواية التي تفيد أن الكاظم يعترف بأنه يعصي الله. فالحمد لله. واعلم أن المجلسي قد أورد بعض الأجوبة الباردة على مثل هذه الروايات فقال: - قيل: اعترافهم بالذنب كان تواضعا.. إلا أن المجلسي نفسه أبدى عدم قناعته بهذا الجواب، وأقول: وكذلك لا يستقيم ذلك في كل الروايات كقول علي ".. فَإِنِّي لَسْتُ فِي نَفْسِي بِفَوْقِ أن أُخْطِئَ "، فالمقام ليس مقام تواضع، فهو يطلب منهم أن يمدوه بالمشورة في أموره. - قيل: اعترافهم بالذنب كان لتعليم الناس كيف يتوبون ويستغفرون. فرد هو على ذلك بأنهم يقولون هذه الأدعية في خلواتهم بين يدي رب العالمين. وأقول: وأيضاً لا يستقيم هذا في الروايات التي تثبت (الخطأ) و (طلب المشورة).. - ثم إن المجلسي فكر وقدر حتى توصل إلى إجابة يرى أنها قوية جدا وأنها من فتوحات الله عليه، وملخص الإجابة أنهم يستغفرون من [gdwl]المباحات كالأكل والشرب والنكاح ومثل ذلك..[/gdwl] وأقول: سبحان الله.. الله سبحانه حين يحل لعباده أمورا، هل يجب أو يستحب أن يستغفروا الله منها، وهل ينسبون لأنفسهم فعل الكبائر والخطايا والإسراف في حق أنفسهم لمجرد أنهم فعلوا هذه الأمور المباحة؟؟ ونحن ننزههم من فعل الكبائر التي وردت في أدعيتهم، وأقول هذه أدعية مخترعة مكذوبة عليهم، وإنما نحن نحتج على القوم بما يؤمنون به.. وإن صح مثل ذلك عنهم.. فمن الأقرب للصواب: أهل السنة الذين لم يضربوا بأقوال هؤلاء الأئمة عرض الحائط، فأثبتوا لهم الصغائر دون الكبائر، أم الرافضة الذين يأبون إلا أن يقولوا: عنزة ولو طارت؟ وكيف ستؤول " الخطأ " و " النسيان " وغير ذلك يا مجلسي؟؟ ألا فليعلم أن نقض عقيدتهم في عصمة الأئمة من أسهل ما يكون.. فقط أثبت خطئاً واحداً أو نسياناً على واحد منهم لتنهدم هذه العقيدة على رؤوس الرافضة. ونحن ليس لنا رغبة شخصية في ذلك، وإنما قرآن ربنا فوق كل الملالي والآيات بل والأئمة. والحمد لله. فما هو رد الرافضة بهذا فأتحداااااااااهم إن أثبتوا العصمة والإمامة إلا في رواياتهم المكذوبة وفي خيالهم المريض وفي هوسهم وإدعائهم الكاااااذب في حب آل البيت وآل البيت هم برااء من هؤلاء الكذبة والمدلسين والوضاعين أهل الكفر والفجور :تفض::تفض::تفض:
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
هل اتاك حديث ابي الفوارس | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-07-11 05:28 AM |
هل مات الانزع البطين على الكفر | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 5 | 2020-04-22 02:51 AM |
اذية علي للمسلمين ما سببها | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-18 07:44 PM |
بشهادة العاملي نسف أكذوبة الجويني الحمويني الحموي الخرساني يركب سفينة النجاة بعدي | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-15 08:16 PM |
نسف أكذوبة ثأر المختار بن أبي عبيد الثقفي مدعي النبوة بسند صحيح ومن أقوال شيوخ الامامية الاثنى عشرية | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-10 01:50 AM |