جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
يستدل الرافضي مشاري 2 بكتاب الكافي فهل من اجابه يارافضي
متي دون الكافي؟؟ وكم عدد اجزائه؟؟ وكم عددروايات الكافي؟؟ وما دليل ان الكليني ثقه للاسلام؟؟ وهل عرض الكافي علي مهديك ابن نرجس والسفراء الاربعه ام لا؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
أنا حاليا اتأكد من أسئلتك.
|
#3
|
|||
|
|||
خذ وقتك وابحث يا مشاري ادعوا الله ان يفتح علي قلبك بالحق
|
#4
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم.
هذه كانت أسئلتك: اقتباس:
س1: متى دون الكافي؟ تم تدوين الكتاب في زمن الغيبة الصغرى للإمام الثاني عشر. س: كم عدد أجزائه؟ أجزاؤه ثمانية، والجزء الثامن مشكوك فيه، فمنهم القائل بأنه ليس للكليني وهو الرأي المشهور، وهذا أمر عليه اختلاف كبير. س3: كم عدد الروايات فيه؟ عدد الروايات فيه يفوق الستة عشر ألفًا. س4: ما دليل ان الكليني ثقه للاسلام؟ الكليني ليس ثقة الإسلام بكامله، بل هو ثقة الشيعة بالتخصيص. س5: هل عرض الكافي علي مهديك ابن نرجس والسفراء الاربعه ام لا؟ لم يُعرَضْ (الكافي) لا على ابن نرجس ولا على السفراء الأربع، وما قيل بهذا الشأن ليس سوى كذب وافتراءات تقوّلها الكثير من الشيعة على السفراء الأربع وعلى الخليفة الثاني عشر، وكذلك ما قيل بأن السفراء الأربعة أشرفوا على الكتب الموجودة في زمن الغيبة الصغرى وبأن الكافي عرض على الخليفة الثاني عشر وبأنه قال (الكافي كافٍ لشيعتنا) وبأنه أمر بالأخذ بأحد الحديثين إن تعارضا وإن تناقضَا، فكل هذا من صور الكذب والافتراءات والأباطيل التي قام بها الشيعة وكل هذا مما لا يقبله عقل بشر. كتاب الكافي كغيره من كتب الحديث عند الشيعة، فيه من الكذب وفيه الصحيح وفيه الضعيف، ويخضع للبحث والتحقيق والتأكد في صحة الأحاديث، لا كما زعم بعض من الشيعة بأن كل ما في الكافي صحيح. هذا، والحمد لله، وصلى الله على محمد وآله وسلم. |
#5
|
|||
|
|||
تم تدوين الكتاب في زمن الغيبة الصغرى للإمام الثاني عشر.
ومتى كانت هذه الغيبة الصغرى ومن شهد عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
#6
|
|||
|
|||
هذا سؤال ابن الصديقة عائشة
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
س : و متى كان زمن السفراء الاربعه ؟ ج : في زمن الغيبة الصغرى .. س : و متى كانت الغيبة الصغرى ؟ ج : كانت في زمن السفراء الاربعه .. س : و متى كانت الغيبة الصغرى و السفراء الاربعه ؟ كانت مع بعضهما ! و بطتكم بطت بطن بطتـنا وبطتـنا تقـدر تبط بطن بطتكم لان بطتكم بطت بطن بطتـنا .. |
#8
|
|||
|
|||
هههههههههههههههههههههههههه
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
يامشاري انت لاتعرف حقيقه دينك ولاحقيقه مصادر دينك اذا كان الكافي حضر السفراء الاربعه 1-أبو عمر عثمان بن سعيد العمري 2- أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري ت 304 هـ 3-أبو القاسم الحسين بن علي النوبختي ت 326هـ 4-أبو الحسن علي بن محمد السمري ت 329) لماذا لم يروي الكليني عنهم مباشره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مطلوب اجابه؟؟ ثانيا كم عدد أجزاء كتاب الكافي؟ ومن نصدق؟! كتاب الكافي.. ثلاثون جزءاً.. أم خمسون جزءاً.. من نصدق؟؟؟ حسين بن حيدر الكركي العاملي المتوفى سنة (1076هـ قال: (إن كتاب الكافي خمسون كتاباً بالأسانيد التي فيه لكل حديث متصل بالأئمة راجع روضات الجنات (6/114 بينما نرى الطوسي المتوفى سنة (360هـ) يقول: كتاب الكافي مشتمل على ثلاثين كتاباً أخبرنا بجميع رواياته الشيخ.. انتهى كلامه [راجع الفهرست (ص 161 ) فهل زيد على الشيخ الكافي للكليني في القرن الخامس، والقرن السادس..، والقرن السابع..، والقرن الثامن..، والقرن التاسع..، والقرن العاشر..، والقرن الحادي عشر..، عشرون كتاباً؟؟ مع أن كل كتاب يضم عشرات الأبواب..، وكل باب يشمل مجموعة من الأحاديث؟؟؟.. ما هذا التناقض في أصح كتاب عند الشيعه !! فهل الشيعه الآن يتعبدون الله بالروايات الأصلية أم الروايات المدسوسة؟! سبعة آلاف وتسعمائة وخمسون رواية.. تضاف إلى تهذيب الطوسي: الدس والزيادة في كتب الشيعه شيء موجود فعلاً، وإليك أنموذجاً واحداً فقط: هذا كتاب تهذيب الأحكام للطوسي قال عن عدد أحاديثه أغابزرك الطهراني في الذريعة (4/504 : بلغت أحاديثه 13950 ومثله قال محسن العاملي في أعيان الشيعة (1/288( إن أحاديثه (13950 و الطوسي نفسه صاحب الكتاب يقول عن عدد أحاديث كتابه وصرح بذلك في كتابه (عدة الأصول بأن أحاديث التهذيب وأخباره تزيد على (5000)ومعنى ذلك أنها لاتصل إلى (6000) في أقصى الأحوال فمن هو الذي زاد (7950) رواية..؟؟؟ ثالثا كتاب فروع الكافي للكليني المتوفى عام (329هـ). أي بعد وفاة الإمام جعفر الصادق بـ(180) عاماً! فهناك فتره انقطاع وهذا يسقط صدق الروايات في علم الجرح والتعديل ثم جاء من بعده محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى عام (381هـ) في كتابه (فقيه من لا يحضره الفقيه). أي بعد جعفر بأكثر من (230) عاماً !! رابعا لا يوجد لدى الشيعة كتاب في الفقه ألفه جعفر الصادق نفسه أو دوّنه له تلامذته وبقي الناس يتداولونه إلى اليوم، كما هو شأن غيره من فقهاء المذاهب.وما نسب إليه من فقه إنما كتب بعد وفاته بمئات السنين دون سند صحيح يطمَأنّ إليه. فمن الحقائق الثابتة الغائبة عن أذهان عوام الشيعة أن جعفر الصادق (رحمه الله) – أو أي واحد من (الأئمة الاثني عشر) - لم يؤلف كتاباً في الفقه ولا كتاباً في الحديث! على العكس من أئمة المذاهب الأربعة وغيرهم،فإن كل واحد منهم قد ترك لنا كتاباً مؤلفاً في الفقه وفي الحديث خامسا الإمام زيد بن علي (رحمه الله) له فقه مدون،وكتاب مسند في الحديث. إلا جعفر بن محمد الصادق!لم نجد له لا كتاباً في الحديث، ولا كتاباً في الفقه كتبه هو أو جمعه له تلاميذه. وليس لهم من مستند فيما يفتون به عنه سوى روايات لا يمكن لهم القطع بصحة نسبتها إليه، بل هم يصرحون بطعنهم فيها، وشكهم بنسبتها! والروايات التي نسبت إليه إنما ظهرت بعد وفاته بأزمنة متطاولة! وأقدم كتاب للرواية على الأبواب الفقهية معتمد لدى الإمامية موجود بين يدينا هو كتاب فروع الكافي للكليني المتوفى عام (329هـ). أي بعد وفاة الإمام جعفر الصادق بـ(180) عاماً! سادسا حين تقارن بين المذاهب الفقهية الحية(الزيدي والحنفي والمالكي والشافعي والحنبلي)والمذهب (الجعفري) وتجد – كما أسلفنا - أن كل واحد من مؤسسي هذه المذاهب قد حفظ له أتباعه كتباً ألفها في الفقه والحديث وغيرها. إلا المذهب (الجعفري)! رغم اشتماله على اثني عشر إماماً،شغلوا مساحة من الزمن امتدت إلى ثلاثة قرون - تنتصب أمام ناظريك مفارقة عجيبة لا يمكن أخذها على ظاهرها، أو التسليم بها على علاتها!! لا بد أن أمراً غير عادي قد حصل مع هؤلاء الأئمة! وإلا كيف يعقل أن أحد عشر –أو اثني عشر حسب اعتقاد الشيعة – عالماً في مذهب واحد لا يكتب واحد منهم كتاباً فقهياً أو حديثياً واحداً فيه، بينما لكل مذهب من المذاهب الأخرى إمام واحد فقط ، وقد كتب وألف كتباً عديدة ؟!!! أمّا أنه لم يكتب واحد منهم قط ، فهذا لا يمكن تصديقه. وأما أن يكون قد كتبت كتب وألفت مؤلفات لكنها ضاعت، فهذا يصعب أن يحدث: إذ كيف يمكن قبول أمر يتكرر مع أحد عشر عالماً على التوالي؟ مع أنه لم يحدث مثله لأي عالم من علماء المذاهب الأخرى!! لا بد من تفسير آخر! سابعا نعرفك حقيقه دينك ومصادرها يا مشاري دونت الشيعه روايات الائمه في القرن الهجري الرابع ظهر محدّثو الشيعة الذين دوّنوا كتب الحديث الأساسية وهم «محمد بن يعقوب الكُلَيْنيّ» (المتوفَّى 328 هـ) صاحب كتاب «الكافي» و«أبو جعفر محمد بن عليّ بن الحسين بن بابويه القميّ» (المتوفَّى 381 هـ) صاحب كتاب «مدينة العلم» و«من لا يحضره الفقيه»، ثم ظهر بين الشيعة في القرن الهجري الخامس «أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسيّ» (المتوفَّى 460 هـ) صاحب كتابَي «التهذيب» و«الاستبصار»، وحتى أواخر القرن الحادي عشر، بحار الانوار للمجلسي السؤال كم عدد الروايات الصحيحه حسب علم الرجال الشيعه في روايات الكافي المشهور أن مجموع أحاديث كتاب «الكافي» يبلغ حوالي 16199حديثاً والصحيح منها حوالي «5070» حديثاً فقط. ثامنا كيف يكون محمد بن يعقوب الكليني ثقه عندك وهو يؤمن بان ثلثي القرآن قد ذهب مع الريح اذا يقول ان عدد ايات القرآن 17000 آيه فهل تعرف عدد آيات القرآن الذي بين يدي المسلمين الان؟؟ فكيف يكون الكافي مصدر لروايات الائمه وباي دليل ؟؟ |
#10
|
|||
|
|||
ههههههههههه
بارك ألله فيك أختي الفاضلة حجازية وبارك ألله فيك أخي الحبيب عوض ألشناوي وفي جميع الاخوة والاخوات أهل السنة والجماعة حفظهم ألله تعالى |
#11
|
|||
|
|||
وفيكـ باركـ الرحمن أخي الفاضل ..
|
أدوات الموضوع | |
|
|