جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الإمام علي يخشى إنقطاع نسل رسول الله ؟؟!!!!
يدعون الرافضة الإمامية أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .. سمى بأسماء الأئمة الإثنى عشر . ولكن مع البحث في هذا الدين المتناقض الذي هو واضح من صنع البشر .. أكتشفت رواية للإمام علي عليه السلام في معركة صفين وهو يخشى على أبينيه الحسن والحسين من القتل ونقطاع نسلهما .. واحد من إثنين . إما أنه أي الإمام علي لا يعلم أن رسول الله سمى الإئمة الإثنى عشر . أو أن تسمية الأئمة الإثنى عشر كذب على رسول الله . وإلا كيف يخاف علي من قتل أبنائه الحسن والحسين وإنقطاع نسلهما . أترككم مع الرواية . [gdwl] قال أميرالمؤمنين(عليه السلام) في بعض أيام صفين وقد رأى الحسن والحسين(عليهما السلام) يتشرع إلى الحرب: «امْلِكُوا عنِّي هذَا الْغُلاَمَ لاَ يَهُدَّنِي، فَإِنَّنِي أَنْفَسُ بِهذَيْنِ ـ يَعْنِي الحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ(عليهما السلام) ـ عَلَى الْمَوْتِ، لِئَلاَّ يَنْقَطِعَ بِهِمَا نَسْلُ رَسُولِ اللهِ(صلى الله عليه وآله وسلم)»( [/gdwl] الرابط http://www.haydarya.com/maktaba_mokt...book_49/7.html |
#2
|
|||
|
|||
رحم الله أبا الحسن
فقد وضعه الرافضة مطية لكل خبث منهم في الطعن بهذا الدين مرة يجعلونه يعلم الغيب ومرة يجعلونه جاهل لا يعرف تدبير الامور |
#3
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم 1- لم يقل أحد من علماء الشيعة, بصحة كل ما جاء في (نهج البلاغة), بل وحتّى الشريف الرضي مؤلّف كتاب (نهج البلاغة) لم يدّع صحة كل ما جاء في كتابه (نهج البلاغة), ولم يصرّح بأنه ما روى إلا ما صح عنده سنده, وكما هو المعلوم من المبنى عند الشيعة أن يخضع كل حديث إلى البحث في السند والدلالة. 2- الامام علي بن الحسين الملقب بالامام علي الاكبر ولد سنة 33 هجرية اي قبل معركة صفين ب4 سنوات فلماذا يخشى الامام علي انقطاع نسل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم 3- ( وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افائن مات أو قتل انقلبتم على اعقابكم ) فهل يجهل الله عز وجل ان النبي صلى الله عليه واله وسلم سيموت ولا يقتل حتى يتحدث بلغة الاحتمال ( أو ) ..وليس بلغة اليقين القطعي ؟ |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
= متى مات علي الاصغر وأين ومتى مات وأين = ومتى ولد علي الاوسط (( المسمى عبدالله )) وهل النص بالإمامة لعلي الاكبر أم الاصغر ((( النص المزعوم ,, ورد بإسم علي بن الحسين ))) |
#5
|
|||
|
|||
الطامة الكبرى على الرافضة
--------------------------- زوجاته 1- ليلى أو برة بنت أبي عروة بن مسعود الثقفي: أم علي الأكبر الشهيد بكربلاء. 2- شاه زنان بنت يزدجرد أم علي الأوسط ,,, المعروف بالسجاد 3- الرباب بنت أمرئ القيس بن عدي: أم سكينة وعلي الاصغر المشهور بعبدالله الرضيع الشهيد بكربلاء 4-وامرأة من قبيلة بلي أم جعفر 5- أم اسحاق بنت طلحة بن عبيدالله، أم فاطمة. 6- حفصة بنت عبدالرحمن بن ابي بكر الصديق. . أبناؤه 1 - علي ((( الأكبر ))) الشهيد بكربلاء امه ليلى الثقفية 2 - علي ((( الأوسط ))) يعرف بالسجاد و أيضاً بزين العابدين، امه شاه زنان ابنة يزدجرد الثالث ابن كسرى الثاني ملك فارس 3 -علي ((( الأصغر ))) وهو المشهور بعبد الله الشهيد امه الرباب من قبيلة كندة 4 - جعفر امه امرأة من قبيلة بلي بناته 1- سكينة بنت أم الرباب 2- فاطمة 3- زينب 4- رقية 5- خولة (مقامها ببعلبك) وأعقب الحسين من ابن واحد وهو زين العابدين وإبنتين، وفي كشف الغمة قيل: «كان له ست بنين وثلاث بنات علي الأكبر الشهيد معه في كربلاء وزين العابدين وعلي الأصغر ومحمد وعبدالله الشهيد معه وجعفر وزينب وسكينة وفاطمة وقال الحافظ عبد العزيز الجنابذي: ولد للحسين بن علي بن أبي طالب رضى الله عنه ستة منهم أربعة ذكور وإبنتان.» ================================= الوصيه أساسا لمن من حط القرعه يا أبناء القرعه |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا يوجد بين كتب الشيعة ما هو أصح من نهج البلاغة .. حتى أن بعض علماء الشيعة يعتبرونه أصح من الكافي ... وحتى الرواية التي تحتجون بها من أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذكر أسماء الأئمة من كتب لم يقولون علمائكم أنها صحيحة كلها . اقتباس:
فممكن يقصد موتهما وموت أبنائهم أيضاً بسبب الحرب . لكن حجتك أحترمها لأنها عليمة . مسألة الآية التي تستدل بها .. لا أجد فيها ربط في الموضوع . لا من معنى أو القياس . ملاحظة ... لو أن النبي ذكر الأئمة بأسمائهم لما أختلفو آل البيت وأبناء الإمام علي من بعده وظهرت الزيدية والإسماعيلية . |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
السلام عليكم 1- بخصوص كتاب نهج البلاغة فاقول لك بشكل عام لم يدع اي شيعي لحد الان ان نهج البلاغة هو صحيح الشريف الرضي على غرار قول السنة بصحيح البخاري وبالمناسبة ان القول ب صحيح البخاري هو اكذوبة نشرتموها بقاعدة كذب كذب حتى يصدق الناس فالحق هو التالي لا يوجد كتاب صحيح كله لا عند السنة ولا عند الشيعة الا القران الكريم 2- اما علاقة الاية القرانية التي استشهدت بها فهي واضحة فطالما الله يعلم بمصير النبي صلى الله عليه واله وسلم علم يقين وقطعي وبانه لن يقتل فما هو الموجب ان يوثق الله في كتاب يتلى على مر ملايين السنين بان النبي احتمال أن يقتل ؟ كذلك قولك طالما الامام علي يعلم علم يقين قطعي من النبي صلى الله عليه واله وسلم ان الامام من بعده هما الحسن والحسين فعلام يتكلم عن قتلهم في المعركة 3- اما بخصوص ذكر النبي صلى الله عليه واله وسلم لاسماء الائمة من بعده فاقول لك المفروض على مباني عقيدتنا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم نصّب علياً في غدير خم اماما وولياً من بعده ولكن هل هذا منع الصحابة من تنصيب غير الامام علي ؟ فنحن لا نعتبر مخالفة الصحابة في هذا الشأن دليل على بطلان حديث الغدير كذلك ان مخالفة بعض الشيعه لنصوص النبي صلى الله عليه واله وسلم لاتعتبر دليل على عدم صحة دعوانا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم ذكر اسماء الائمة الاثني عشر فحاشاه ان يكتم الهدى والنور عن امته فانا اعتقد ان ظهور الزيدية والاسماعلية في مجتمع الشيعه مثل ظهور الخوارج في مجتمع المسلمين وانت الان عندما تقرأ هذا الحديث روي عن جابر بن سمرة في صحيح البخاري: حديث الاثني عشر خليفة سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول يكون اثنا عشر أميرا فقال كلمة لم أسمعها فقال أبي إنه قال كلهم من قريش، حديث صحيح حديث الاثني عشر خليفة مخيّر بين : اما : ان تذكر اسماء ال12 الامير حسب مباني دينك او : تؤمن بما تقوله الشيعه فيكون حالك كحال الزيدية والاسماعيلية في نظري |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
معتبرة في ماذا في الإستشهاد بما جاء فيها ,, أو عدم الإستشهاد بماجاء فيها وهل نهج البلاغة ,,, أقل شأنا من الكتب المعتبره اقتباس:
لو أن الله كان يعلم أن الإمامة لن يقر بها حتى آل البيت لما لم يذكرها نصا وبالأسماء كما ذكر محمد صلى الله عليه وسلم , بالإسم نبيا ورسولا ولما لم يذكر الله أي خبر عن هؤلاء الأئمة وحالهم ,,, وأنهم سينقسمون ويضيع النص الإلهي عند آل البيت اقتباس:
فهل أنتم أيها الشيعه أقرب لمعايشة الحقيقة ممن كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم أم تظنون بالله الظنون ليست المخالفة من بعض الشيعه بل المخالفة من آل البيت وأبنائهم فهل تجاهل الإمام أن يخبر أبنائه بالنص فأبناء جعفر الصادق ليسوا واحد أو إثنان أو ثلاثة بل أربعة كلهم إختلفوا فهل أخفى عنهم أبيهم النص لمن أم تركهم يتفقون فيما بينهم والطامة الكبرى التي ستعجز عنها لمن النص بعد الحسين تقولون لعلي بن الحسين أي علي هو المقصود = علي الأكبر ,,,, وهو أغلب الظن = علي الأوسط = علي الأصغر |
#9
|
|||
|
|||
[align=center]الشيعه يهذون ويهرفون بما لا يعرفون
يقول الرافضي ان النبي ذكر الائمه الاثنا عشر - اين ذكرهم بالاسم ؟ الرسول لا يعلم الغيب وانتم تكذبون عليه يا كذابين ويقول الرافضي ان النبي قال بـ 12 امير - وهل هذا يشير الى ما ابتدعتموه من ائمه ؟ ويقول الرافضي ان نحدد منهم الـ 12 امير - وهل قال اهل السنه ان ذلك من موجبات الدين او العقيده ؟ [/align]
__________________
--------------------------------------------------------------------------------------------- توقيعي الجديد يقول العضو صفحه بيضاء في احد المواضيع : ((( وهل التحريق ليس تحريف ؟؟؟؟ بل هو تضييع وليس فقط تحريف ؟؟؟ ))) وأقول له : على كلامك هذا انت يا صفحه بيضاء تؤمن بان القرآن الذي بين ايدي المسلمين حاليا محرف. فهل تثبت على كلامك هذا ام تتراجع ؟ .................................................. ........ المواضيع التي هررررررررب منها مهند عبد القادر 1- موضوع اثبات الامامه في القرآن الكريم 2- موضوع : من يستطيع من الشيعه ان يثبت بانه من شيعة علي ابن ابي طالب
|
#10
|
|||
|
|||
يحاول ان يتهرب مما تورط به
النص بأسمائهم لقد ورطهم إسم علي بن الحسين ليس واحد ,,, ولا إثنان ,,,, بل ثلاثة , أسماء لشخص واحد |
#11
|
|||
|
|||
أين تضعيف الرواية ؟!!!!!!!!!!!!!
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#12
|
|||
|
|||
انا لم اقل الرواية ضعيفة
|
#13
|
|||
|
|||
وماذا يعني قولك هذا
اقتباس:
شككت في كتاب نهج البلاغة ,,, لتتهرب من إلزامك بهذه الرواية إما أنها صحيحة أو ضعيفه ومن يخضع كل حديث إلى البحث في السند أليست هذه مسؤلية الشريف الرضي مؤلف الكتاب أم أنه يجمع الصالح مع الطالح والحسن مع الضعيف ويقول يا شيعه خذوا ما تريدون هذا ما وجدته عند آل البيت |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
وللعلم أكذوبة من قال أن الكافي هو ما قاله الغائب . أنه كافي لشيعتنا . هذا أساطير وتخاريف . ولكن سوف أتجاوز هذا لأنه ليس موضعي وحتى لا نتشتت . اقتباس:
الآية نزلت في غزوة أحد حينما أشيع بين المسلمين أن النبي عليه الصلاة والسلام قتل .. فتركو ساحة الجهاد ونسحبو وتراجعو .. فقال الله سواء مات مقتول أو مات موته طبيعية لماذا تتراجعون . فقال الله تعالى ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل أنقلبتم على أعقابكم ..) إلخ الآية . لا يوجد في ربط وقياس ولا إحتمالات . اقتباس:
ركز على كلامي ... أنا قلت أن آل البيت أختلو وليس الشيعة .. إذا آل البيت أختلفو فكيف الشيعة .. أبا الحنفية وهو من آل البت وهو إبن الإمام علي .. توهم أنه إمام ..لماذا لأنه لا يوجد نص . لو يوجد نص ثم لماذا علي بن الحسين يحتكم بالحجر الأسود ولم يحتكم بنص ؟؟ لماذا أبا الحنفية لم يعلم أن النبي سمى بأسماء الإثنى عشر [gdwl] (3) حدثنا أحمد بن محمد ومحمد بن الحسين عن الحسن بن محبوب عن علي بن رياب عن أبي عبد الله ع وزرارة عن أبي جعفر ع قال لما قتل الحسين أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين ع فخلا به ثم قال له يا بن أخي قد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان قد جعل الوصية والإمامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ع ثم إلى الحسن ع ثم إلى الحسين ع وقد قتل أبوك ولم يوص و أنا عمك وصنو أبيك وولادتي من على وأنا في سني وقديمي أحق بها منك في حداثتك فلا تنازعني الوصية والإمامة ولا تجانبني فقال له علي بن الحسين يا عم اتق الله ولا تدع ما ليس لك بحق أنى أعظك أن تكون من الجاهلين يا عم أن أبى ع أوصى إلى قبل أن يتوجه إلى العراق وعهد إلى في ذلك قبل أن يستشهد بساعة وهذا سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله عندي فلا تتعرض لهذا فاني أخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال تعال حتى نتحاكم إلى الحجر الأسود ونسأله عن ذلك قال أبو جعفر ع وكان الكلام بينهما بمكة فانطلقا حتى إذا أتيا الحجر فقال على لمحمد إبداء وابتهل إلى الله وسله أن ينطق لك فسأله محمد وابتهل في الدعاء وسأل الله ثم دعا الحجر فلم يجبه فقال له علي بن الحسين ع أما انك يا عم لو كنت وصيا وإمام لأجابك فقال له محمد فادع أنت يا بن أخي وسله فدعا الله علي بن الحسين بما أراد ثم قال أسألك بالذي جعل فيك ميثاق الأنبياء والأوصياء و ميثاق الناس أجمعين لما أخبرتنا من الوصي والإمام بعد الحسين بن علي ع فتحرك الحجر حتى كاد أن يزول عن موضعه ثم أنطقه الله بلسان عربي مبين فقال اللهم أن الوصية والإمامة بعد الحسين بن علي ع إلى علي بن الحسين بن علي ع ابن فاطمة ع بنت رسول الله صلى الله عليه وآله صلوات الله عليهم فانصرف محمد بن الحنفية وهو يتولى علي بن الحسين [/gdwl] رابط الرواية http://www.al-shia.org/html/ara/book...bsera/a13.html رابط آخر http://www.alrad.net/hiwar/imam/14.htm وهنا رابط وفتوى لأحد علمائكم عن الرواية http://go.microsoft.com/fwlink/?LinkId=69157 وهنا أيضاً الخوئي يقول ويصرح بهذه الفتوى المهمة . [gdwl] سؤال 1422: الحديث المعروف المروي عن هشام بن سالم والذي يروي به ما جرى عليه وعلى بعض أصحابه، بل وعموم الشيعة بعد وفاة الامام الصادق عليه السلام وكيف انه كان مع ثلة من أصحاب الصادق ثم كانوا يبحثون عن الخلف من بعده عليه السلام فدخلوا على عبد الله بن جعفر وقد اجتمع عليه الناس ثم انكشف لهم بطلان دعوى امامته، فخرجوا منه ضلالا لا يعرفون من الامام إلى آخر الرواية.. كيف نجمع بين هذه الرواية التي تدل على جهل كبار الاصحاب بالامام بعد الصادق عليه السلام وبين الروايات التي تحدد أسماء الائمة: جميعا منذ زمن رسول الله صلى الله عليه وآله؟ وهل يمكن اجماع الاصحاب على جهل هذه الروايات حتى يتحيروا بمعرفة الامام بعد الامام؟ الخوئي: الروايات المتواترة الواصلة الينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الائمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم بأسمائهم عليهم السلام واحدا بعد واحد حتى لايمكن فرض الشك في الامام اللاحق بعد رحلة الامام السابق بل قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان اختفائه والتستر عليه لدى الناس بل لدى أصحابهم عليهم السلام الا أصحاب السر لهم، وقد اتفقت هذه القضية في غير هذا المورد، والله العالم. [/gdwl] الرابط http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/feqh/serat2/html/bo/sirat/2/46.htm#87 |
#15
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم 1- صحيح البخاري اسطورة وبمقدوري انا المسلم المتواضع ان اثبت لك ذلك بالدليل العلمي اما الكافي فالقول انه كافي لشيعتنا لايراد الا ان مافيه من الصحيح كافي للهداية . على العموم انا ايضاً لااحب الخروج عن الموضوع فهذا له مقام اخر . 2- انا لست سيء في قياساتي بالاية ياهيثم انما انت سيء في ان تحصر كلام الله في سبب نزول الايات و هذا يعني سقوط نصف الدين فالاية لا تنحصر في موقعه احد والدليل هو حديث ارتداد الصحابه الموجود في اصح كتبكم فهو اكبر مصاديق الاية وهو اكبر من مصداق معركة احد التي هي مجرد مخالفة بعض المقاتلين لاوامر قائدهم صلى الله عليه واله وسلم في معركة عسكرية والدليل ان الله بررها لهم بقوله انما استزلهم الشيطان ثم اصدر قرار العفو عنهم في حين ان الاية ( افئن مات او قتل ) ليس فيها مؤشر للعفو ( انقلبتم على اعقابكم ) والحديث يقول ( انك لاتدري انهم ارتدوا على اعقابهم ) واذا لم تقتنع بهذه الاية فهذه اخرى ( يا ايها الرسول بلغ ماانزل اليك من ربك وان لم تفعل فمابلغت رسالته ) اليس الله يقول ( الله اعلم حيث يجعل رسالته ) فكيف يتحدث الحق تعالى عن احتمال صدور التمرد على التبليغ الالهي من قبل محمد اذا كان الله عز وجل اعلم حيث يجعل رسالته زبدة المخاض ان علم الامام علي بان الامام الذي يتصدى للامامه من بعده هو الحسن ثم الحسين لا يتعارض مع اظهار الحرص عليهما من الخطر الم يطالب الله من رسوله والمؤمنون معه ان يعدو للكفار العدة وما استطاعوا من قوة ومن رباط الخيل فهل هذا يتعارض مع علمه بان النصر في النهاية للنبي صلى الله عليه واله وسلم 4- نعم ان محمد بن الحنفيه من اهل البيت بالمصطلح اللغوي اما من حيث الاصطلاح الديني ليس من اهل البيت الذين طهرهم الله من الرجس تطهيرا فهو اذن مثل سائر الرجال له ما لهم وعليه وماعليهم وادعاؤه الامامه له احتمالان : الاول : عدم وضوح امر الامامه عنده في باديء الامر ولاشك ان الروايات التي فيها ذكر اسماء اهل البيت لم تصل اليه فلا ملازمة بين الانتساب الى أهل البيت (عليهم السلام) وبين الوقوف على كافة أحاديثهم (عليهم السلام) . الثاني : أن هذه الواقعة من الأساس لم تكن حقيقية , وانما كانت لبيان فضل الإمام السجاد (عليه السلام) لعامة المسلمين وأنه الأحق بالخلافة , وأن محمد بن الحنفية كان على علم كامل بأن الإمام السجاد (عليه السلام) هو خليفة عصره والحجة عليه . وشخصياً لست مؤهل علميا ً لكي اختار اي الاحتمالين اصح واختلاف اهل البيت في هذه القضية لا يعتبر دليل على بطلانها فعبيد الله ابن العباس غدر بالامام الحسن وباع نفسه لمعاوية 4- اما الرواية الثانية التي اشرتم اليها فهي توضح رأي السيد الخوئي فاعلم : قد رد السيد الخوئي على كلام الكشي قال : (( وهذا القول باطل جزما فان محمد بن الحنفية لم يدع الامامة لنفسه )) فان حاججتني براي السيد الخوئي فهذا يعني ان رأي الخوئي هو حجة عليّ فلابد عندها تكون جميع اراءوه حجة عليّ فان قبلت ذلك فاسألك فعلام استشهدت برواية الحجر الاسود والتي تبين ادعاء ابن الحنفيه بالامامه والامر الذي انكره السيد الخوئي اما قولي اولا : ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اعلن باتفاق الشيعة والسنة انه ترك لنا ( كتاب الله وعترته اهل بيته ) ثانيا : ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اعلن باتفاق الشيعة والسنة ان عدد الخلفاء من بعده هو 12 خليفة او امير ثالثا : ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اعلن باتفاق الشيعه والسنة هوية هولاء الخلفاء فهم من قريش وبعض الروايات من بني هاشم اما قضية اسماؤهم فان النبي صلى الله عليه واله وسلم علم بان الامة ستغدر بعلي بن ابي طالب وان المسلمون من بعده سيرتدون على ادبارهم القهقهرى فلاشك ان اعلان اسماءوهم لم يعد له فائدة بل بالعكس ربما تلاحق السلطات هولاء الائمة فتبيدهم عن بكرة ابيهم لكن هذا لايمنع النبي صلى الله عليه واله وسلم ان يكشف هذا السر على الاتباع الخلص كما فعل مع جابر بن عبد الله الانصاري فذكر له اسماء خمسه من الائمة وبلغه ان يبلغ سلامه الى الامام الخامس وهو الباقر عليه السلام 5- الان انا سألتك في المشاركة الاخيرة وانت تجاهلت سؤالي لكن هذه المرة لن اسمح بذلك اذا افترضنا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يذكر اسم الائمة ال12 وان الشيعه لاوجود لهم على الارض فانت كمسلم تحترم احاديث النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم من هم الخلفاء الذين ذكرهم النبي صلى الله عليه واله وسلم ؟ بشرط ان تراعي الفاظ الحديث النبوي لان الذي يتكلم هو رسول الله وهي 1- ان عددهم 12 2- انهم من قريش 3- ان الدين يكون عزيزا فيهم اذا المشاركة التالية لاتتضمن جواب لهذا السؤال فهذه يعني اعترافكم بانه لابديل لما تقوله الشيعه وبالتالي فلا مقالة الامام علي في صفين و لا ادعاء ابن الحنفية الامامة تعتبر دليل علمي لاسقاط نظرية الشيعة اذن هو |
#16
|
|||
|
|||
فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (13) وَجَحَدُوا بِها وَاسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ
كل ردك ترقيع ... صارلك يومين تدخل وتخرج ما تعرف ماذا تقول .. آخر شي وجت ضالتك حتى تكتب شيء لكي لا يٌقال أنك لم ترد .. وردك ترقيع مثله مثل رد معمميك وكأني لا أعرف مثل هذه الردود . |
#17
|
|||
|
|||
عبد الله بن جعفر الطيار لا يؤمن بالإمامة ..
أهل البيت لا يؤمنون بالإمامة لأنه لا يوجد نص . أنتم أختلزم أهل البيت بإثنى عشر فقط أهل البيت هم جميع عترة النبي وأهل بيته. هنا ياسر الحبيب الخبيث يطعن في عبد الله بن جعفر لأنه فقط نصح الإمام الحسين بعدم الخروج ... وعترف أنه لا يؤمن بالإمامة . https://www.youtube.com/watch?v=uGrGdRMrTMw |
#18
|
|||
|
|||
وفي رواية عند القمي في كتاب الإمامة و التبصرة من الحيرة ص 194 ) إن الله لما صنع الحسن مع معاوية ما صنع بدا لله فالآن لا يجعل الوصية و الإمامة إلا في عقب الحسين عليهالسلام)،
يعن لا يوجد نص ولا يحزنون . |
#19
|
|||
|
|||
هنا أيضاً بعض الروايات التي تنسف نظرية ذكر النبي لأسماء الأئمة .
فذكر رواية عن هشام بن سالم من أنّه دخل على الإمام الكاظم ( عليه السلام ) وقال : جعلت فداك مضى أبوك ؟ قال : ( نعم قلت : مضى موتاً ؟ قال : نعم ، قلت : فمن لنا بعده ؟ قال : إن شاء الله يهديك هداك قلت جعلت فداك، إنّ عبد الله أخاك يزعم أنّه الإمام بعد أبيه، فقال : عبد الله يريد ألاّ يعبد الله ، قال قلت : جعلت فداك، فمن لنا بعده ؟ فقال : إن شاء الله يهديك هداك قال : قلت : جعلت فداك، فأنت هو ؟ قال : لا أقول ذلك ، قال : فقلت : في نفسي : لم أصب طريق المسألة ثُمّ قلت له : جعلت فداك، عليك إمام ؟ قال : لا ، قال فدخلني شيء لا يعلمه إلاّ الله إعظاماً له وهيبة، ثُمّ قلت : جعلت فداك أسألك كما كنت أسأل أباك ؟ قال : سل تخبر ولا تذع، فإنّ أذعت فهو الذبح ، قال : فسألته فإذا هو بحر لاينزف، قلت : جعلت فداك، شيعة أبيك ( في) ضلال ألقي إليهم هذا الأمر وأدعوهم إليك ؟ فقد أخذت علي الكتمان، قال : من آنست منهم رشداً فألق اليه وخذ عليه بالكتمان فإن أذاع فهو الذبح) وأشار بيده إلى حلقه. وجعفر بن محمد الصادق ( عليهم الصلاة والسلام )، في أنّ الإمامة لاتكون في اخوين بعد الحسن والحسين، ولاتكون إلاّ في الأعقاب، وأعقاب الأعقاب، إلى انقضاء الدنيا http://aldhiaa.com/arabic/show_artic...ragh/alfatahie لو أن النبي ذكر أسماء الأئمة لما أحتاج الصادق أن يقول هذا الكلام بنسبه لحديث أهل السنة ( إثنى عشر خليفة ) سوف أفتح إن شاء الله موضوع مستقل . ولكني أسأل الشيعة النبي قال أن الأمة ستفترق 72 فرقة .. لماذا لم يذكر أسمائهم ؟؟؟ |
#20
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم 1- كون جوابي ترقيع فالمفروض ان تبين انه كذلك بالجواب لا بالتهكم فلا داعي لاظهار عضلاتك الوهمية التي خبرنا ضعفها في موضوعك الذي اضع للمتابع رابطه ادناه و الذي تركته مبتوراً بعد انتهبت الى جهلك وان مهارتك تقتصر بالاقتباس والنقل http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=53862 فكلامي كله كان محصورا في الرد على مقالة امير المؤمنين علي في موقعه صفين 2- ياسر حبيب احتفظ به لنفسك انما هو جرثومة زرعتها المخابرات البريطانية ولاتحتج بها علينا 3- لسنا نحن الذين اختزلنا المصطلح التشريعي لاهل البيت بالائمة ال12 انما هو رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فان كنت مختلف معي حول هويتهم واسماؤهم فنحن متفقين على انهم : اولا : خلفاء رسول الله ثانيا : عددهم 12 ثالثا : من قريش رابعا : يكون الدين عزيز بهم فلماذا هذا العناد والتعصب ؟ وسوف انتظر من الان الى غدا ان تفتح موضوع مستقل تجيب فيه على سؤالي من هم المقصودون بالخلفاء الاثني عشر عندكم اذا مضى الوقت ولم تنشر الموضوع سوف انا اتحداك فيه ولن ادعك تهرب مني هذه المرة 4- لقد اكثرت رواياتك التي تريد ان تفسد بها القول بان النبي صلى الله عليه واله وسلم ومع هذا تتهمني بالترقيع والتأخير في الرد لاني اعذرك فانت لاتعلم الظروف التي ارد فيها من انقطاع مستمر للتيار الكهربائي فضلا اني ارد عليك من مكان عملي لذلك سوف اوفر عليك البحث عن مثل تلك الروايات في هذا الجواب الذي يلخص الموضوع بخمس نقاط : لأُولى: إنّنا نجعل أصل الإمامة بمصاف الأُصول الاعتقادية الأُخرى: التوحيد، والنبوّة، والعدل، والمعاد، التي لا بدّ للإنسان من الإيمان بها عن طريق القطع، ولا يكفي الظنّ أو الاحتمال. وبما أنّ الإيمان بها يحدّد مصير الإنسان، لذا ترى شدّة مداقّة البشر في أصل التوحيد وعدم اكتفائهم بدليل واحد مثلاً، وكذا بالنسبة لكثرة وتكرار طلبهم الدليل من مدّعي النبوّة، سواء بتكرار المعجزة أو غيرها، وهذا واضح من قصص الأنبياء حتّى في القرآن، والإمامة لا تخرج عن هذا المضمار؛ ألا ترى إلى كثرة الأدلّة التي يسوقها الإمام عليّ(عليه السلام)، أو الأئمّة من ولده(عليهم السلام) على أحقّية الإمام عليّ(عليه السلام)؟! ولا تظنّ أنّ هذا الإصرار وطلب رسوخ اليقين يقتصر على البشر العاديين، بل هو حتّى عند الأنبياء، ولكن بمراتبه العليا! وأمامك قصّة نبيّ الله إبراهيم(عليه السلام)، وموسى(عليه السلام)، وعيسى(عليه السلام)، ويونس(عليه السلام)، وبقيّة الأنبياء(عليهم السلام). إذاً، من الطبيعي أن تجد كثرة وتكرّر أسئلة أتباع أهل البيت(عليهم السلام) عن الإمام، ومن هو الحجّة القادم بعد فقد الإمام، والحجّة الحالي، فما هو إلاّ لأهمية وثقل ومصيرية الإيمان بهذا الأصل، الذي يتبعه بصورة طبيعية أهمّية وضرورة معرفة شخص الإمام. الثانية: إنّ الأُصول الاعتقادية الرئيسة عندنا لا تثبت إلاّ بالقطع الذي أحد أقسامه: تواتر الروايات. فلذا ترى أنّ أصحاب الأئمّة أوّلاً لا يكتفون بالروايات الواصلة إليهم، وإنّما يحاولون إيجاد طرق أُخرى للنصّ على الإمام حتّى يصلوا إلى درجة القطع، هذا من ناحية. ومن ناحية أُخرى، إنّ الفرق كبير بين أن تصلك رواية عن طريق سندها من الرواة، وبين أن تصلك عن طريق نفس الإمام الحاضر، فارجع إلى نفسك لتعرف درجة وضوح العلم المأخوذ من نفس الإمام، مقابل ما أتاك عن طريق رواية أو روايات. إذاً من البديهي محاولة أيّ شخص الوصول إلى العلم القطعي الذي بمتناول يده بدل الاعتماد على العلم الظنّي عن طريق الرواية، وحتّى لو فرَضتَ أنّ الروايات التي وصلت إليهم كانت متواترة! فكم من فرق بين نفس طرق العلم القطعي، فإنّها تختلف بالمراتب، ومن الواضح أنّ العلم عن طريق السؤال من شخص الإمام أوضح وأوكد من طريق الروايات المتواترة. فما جرى من أصحاب الأئمّة من تكرار السؤال، ما هو إلاّ فعل طبيعي للحصول على الاطمئنان والقطع في مرحلة العلم، بل للحصول على درجة التصديق القلبي والاعتقاد وعقد القلب التي تأتي بعد مرحلة العلم، وهو ما يوضّح لنا تكرّر السؤال، بل تعدّد أُسلوب طرحه من قبل بعض الأصحاب على الأئمّة(عليهم السلام) بشأن تشخيص الإمام اللاحق. الثالثة: إنّ افتراض أنّ الروايات الناصّة على الأئمّة(عليهم السلام) كانت معروفة مشهورة، ما هو إلاّ فرض لا نستطيع إثباته، بل القرائن تدلّ على العكس من ذلك! إذا لاحظنا شدّة وعنف السلطة الحاكمة مع أتباع هذا الخطّ، ومناهج التعتيم المتّبعة لمحو السُنّة الواردة عن رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، من أوّل حاكم حكم بعد رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، مروراً بالأُمويين إلى آخر خليفة معاصر للإمام الحسن العسكري(عليه السلام).. حتّى أنّ الراوي لروايات الأئمّة(عليهم السلام) كان يتحرّز ويتّقي، بل كان لا يلفظ اسم الإمام(عليه السلام) صراحة، بل كنّوا الإمام عليّ(عليه السلام) بـ(أبي زينب)، وكانوا يسرّون الرواية إلى الثقات خوفاً من القتل، وإنّما غلب على الظنّ شهرتها استئناساً بما موجود في عصرنا الحاضر من كثرة كتب الشيعة وشهرتها وسهولة الحصول عليها. فالادّعاء بأنّ روايات النصّ على الأئمّة(عليه السلام) كانت معروفة متداولة بين أتباع أهل البيت(عليه السلام)، ما هو إلاّ فرض، والقول بعدم وجود شهرة للروايات غير القول بتواترها؛ إذ معنى التواتر: وجود عدّة من الرواة في كلّ طبقة يمتنع تواطؤهم على الكذب. ولهذا نحن لا ننكر معرفة الرواة الكبار من أصحاب الأئمّة(عليه السلام) بها، ولكن هذا لا يكفي لإيراد الشبهة. وهذا الكلام، كما هو واضح، ينحصر في جهة تعيّن الأئمّة(عليهم السلام) ومعرفتهم بأشخاصهم وأسمائهم، وأمّا من جهة الإيمان بأصل الإمامة، ولا بدّية ثبوتها ووجودها في كلّ عصر، والذي هو الأساس في أصل الإمامة، فإنّه كان مسلّم عندهم متواطأ عليه، ينتقل القول به من جيل إلى جيل، بعد أن أثبتوه بالعقل والنقل، وإلاّ لَما رأيت منهم هذا الحرص وبذل الجهد من أجل تشخيص الإمام اللاحق بعد مضي الإمام السابق، وما هذه الروايات التي يظهر منها بحثهم وإصرارهم على معرفة الإمام(عليه السلام) إلاّ دليل ظاهر واضح على رسوخ تمسّكهم وإيمانهم بأصل الإمامة، ولا بدّيتها في كلّ عصر. الرابعة: إنّ انتشار مذهب أهل البيت(عليه السلام) اتّبع خطّاً تصاعدياً باستمرار، فبعد أن كانوا قلّة قليلة نسبياً في عهد أمير المؤمنين(عليه السلام) (ونقصد بهم: من يعرفون حقيقة أصل الإمامة)، وقلّة أُخرى في عهد الحسن والحسين(عليهما السلام)، وخاصّة بعد استشهاده في عهد السجّاد(عليه السلام)، زادوا نسبياً في عهد الباقر والصادق(عليهما السلام)، وهكذا إلى الوقت الحاضر.. فمن الطبيعي أن يكون هناك دائماً أتباع جدد يسألون عن أُصول المذهب، من الإمام الحاضر القائد الفعلي للمجموعة، كما كانوا يسألونه بنفس الأسئلة المكرّرة التي سُئل بها الأئمّة السابقين له الخاصّة بالفروع، من الصلاة والصيام والحجّ وغيرها، ولذا ترى نفس السؤال قد توجّه مكرّراً لعدّة أئمّة(عليهم السلام) في نفس الموضوع الفقهي موجوداً في موسوعاتنا الروائية. الخامسة: إذا درسنا الأساليب الاحترازية التي كان يتّخذها كلّ إمام للحفاظ على الإمام الذي بعده، النابعة من إفرازات الواقع والظروف التي كانت تحيط بالأئمّة(عليهم السلام)، من لزوم اتخاذ أقصى درجات الحذر من ملوك زمانهم، والذي نصطلح عليه بـ(التقيّة)، نجد أنّه من الطبيعي أن يكون الإعلان عن الإمام اللاحق محفوفاً بإجراءات وقائية وأساليب الدعوة السرّية، وبالتالي لا يخبر به إلاّ الثقات واحداً فواحداً، وكذلك التحديث بالروايات يكون محاطاً بنفس الأساليب، ومن ثمّ لا يمكن تشخيص الإمام اللاحق للأتباع بصورة علنية إعلامية واسعة، حتّى تشتهر وتكون قاطعة ومفنّدة للتشكيكات التي سوف تحدث.. كما أنّ الاتّصال بعامّة الأتباع كان عن طريق الوسائط المتعدّدة لا بالمباشرة.. وهذا كلّه واقع في موضوع يحتاج إلى القطع والتثبّت، كالإمامة، التي هي أصل من أُصول المذهب، ولا يكفي في القطع بها بخبر عابر أو قرينة أو ما شابه، والتي يكتفى بها في الأُمور الأُخرى. فلاحظ كم من الاحتمالات والتشكيكات سوف تدخل في البين، مع ملاحظة واقع الحال في ذلك الزمن من جهة السلطة، ووجود مدّعي الإمامة الكاذبة المنافسين للإمام الحقيقي، وهذه الحال وقعت مع كلّ الأئمّة(عليهم السلام)، بل كلّ الأنبياء(عليهم السلام)، ألم يكرّر كلّ الأنبياء ويؤكّدوا بالنصّ على أوصيائهم؟! لا بل بشّروا أُممهم بالنبيّ الخاتم، وهو موجود في كتبهم، ولكن كم اختلفت أُمم الأنبياء بعده؟! فهكذا حال كلّ إمام من أئمّتنا في أتباعه، وما السبب في ذلك إلاّ فتنة الدنيا والشبهات. فما خوف الحيرة، بل الأصحّ: خوف الفرقة، بعد موت الإمام، إلاّ شيء طبيعي يخشاه كلّ الأتباع المخلصين للأنبياء أو الأئمّة(عليهم السلام)؛ فهذا سلمان المحمّدي يسأل رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) عن الوصيّ بعده، وآخرين من الأصحاب، وحتّى عمر يسأله عن الخلفاء الاثني عشر، بل حتّى الذين لم يؤمنوا به بعد من الكافرين أو أصحاب الكتاب، مع العلم أنّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) من أوّل بدايات البعثة أخبر بأنّ عليّاً(عليه السلام) خليفته ووصيّه في حديث الدار، ثمّ كرّر ذلك بأساليب مختلفة.. وقد أعاد حديث الثقلين بما بين ثمان إلى عشر مرّات على رؤوس الأشهاد، وهذا كلّه سؤال من نفس شخص الرسول(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، فكيف إذا اختلف المسؤول وتعدّد الأشخاص وهم الأئمّة(عليهم السلام)؟! |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
مابين خيبر وتبوك او حقيقة اغتيال الرسول | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-02-18 10:13 PM |
في مصحف ابو بكر نجد الاية : ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-06 08:51 AM |
رسول الله الشهيد المسموم / تحقيق مفصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 09:37 PM |