جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
موضوع حول آية :وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِّنَ ٱلأَعْرَابِ مُنَٰفِقُونَ
[align=center]
وبعد لدي سؤال حول آية : { وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِّنَ ٱلأَعْرَابِ مُنَٰفِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ ٱلْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى ٱلنِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ } البعض يقول أن الله طعن بالصحابة ويقول يجوز لنا ان نبحث من هم المنافقون ويطعنون في معاوية رضي الله عنه هل هذا صحيح ؟ .. بارك الله في جهودكم .. ملاحظة : إذا كان مكان الموضوع غير صحيح فأتمنى نقله إلى القسم الأنسب وأعتذر [/align] |
#2
|
|||
|
|||
...
و من اين لهؤلاء أن الصحابة هم المقصودين هنا بالنفاق؟ و ماذا يقول هؤلاء في الآيات الكثيرة التي تمدح الصحابة و تزكيهم و تخبرهم، و تخبرنا، برضا الله عنهم؟ كيف يرضى الله عن المنافقين؟ ثم إن الله يقول: {وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ ۖ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ}(التوبة 101) ، فإذا كان الله لم يخبر الرسول بأسماء أولئك المنافقين، و مات صلى الله عليه و سلم دون أن يعلمهم، و بالتالي دون أن يُخْبَرَ المسلمون بأسمائهم، فكيف بهؤلاء اليوم يدعون الغيب و انهم يعرفون من هم أولئك المنافقين؟ فبالتالي لا يجوز إنزال هذه الآية على أفرادٍ بعينهم، و الاولى لا يجوز إنزالها عل اي صحابي، كمعاوية رضي الله عنه! و أخيرا و ليس آخراً، نقول للجهلة الذين يستعملون هذه الآية ضد معاوية، أن معاوية قرشي من مكة، فلا هو من الأعراب المحيطين بالمدينة، و لا هو من أهل المدينة! ... |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك ألله فيك أخي ألحبيب فارووق وفيت وكفيت فعلا جهلة عجز هؤلاء ألرافضة من إثبات دينهم وعقيدتهم وذهبوا في الكفر والفجور وألطعن بالصحابة رضي ألله عنهم أجمعين واخذ الرافضة الجهلة بتلوين معرفاتهم وتنويعها فنعرف من هذا ألرافضي المفلس الذي دائما يطرح في مثل هذه ألأسئلة ألتي تشبهه لأنه يعاني من الكوابيس وفي صراع مع نفسه وإن غير معرفه فلقد عمي معمميهم اهل الكفر والفجور والكذب والتدليس بصرهم وبصيرتهم فأصبحوا يتخبطون دون علم ولا دراية فهم اذا عرفوا بان معاوية رضي ألله عنه ليست من أهل ألمدينة فتلك مصيبة وإن لم يعرفوا فتلك مصيبة أعظم وجهل وسواد وجه لان ألله سبحانه وتعالى يريد بان يكشف حقيقة دينهم وكفرهم وتدليسهم وطعنهم بالرسول صلى ألله عليه وسلم من خلال ألطعن بصحابته وزوجاته أفضل ألصلاة وألسلام عليهم أجمعين فسود ألله وجوههم عنما يؤفكون |
#4
|
|||
|
|||
ليقرأ هذا ألرافضي ألمفلس ومن على شاكلته والذي يتحرى مما صدقه من كذب معمميه الكفرة الفجرة :
شبهة الاستدلال بالآيات التي تتكلم عن المنافقين (قال بعضهم): صحيح أن في القرآن آيات في مدح الصحابة، لكن فيه، في مقابل ذلك، آيات عديدة أيضاً تدل على أنه كان من بينهم كثير من المنافقين وذلك كالآيات التالية: في سورة النساء/61: ﴿ ...رَأَيْتَ المُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا ﴾، وفي أول سورة "المنافقون": ﴿ إِذَا جَاءَكَ المُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ الله وَالله يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَالله يَشْهَدُ إِنَّ المُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ ﴾ إلى آخر السورة، وفي سورة الحشر/11 وما بعدها: ﴿ أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ.. ﴾، وفي سورة الأحزاب/12: ﴿ وَإِذْ يَقُولُ المُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا الله وَرَسُولُهُ إِلا غُرُورًا ﴾ ثم الآية 60: ﴿ لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ المُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ.. ﴾. وأوضح ذلك ما جاء في سورة التوبة التي من أسمائها الفاضحة لأنها فضحت المنافقين، ففي الآية 64 منها يقول الحق عز وجل: ﴿ يَحْذَرُ المُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ.. ﴾ وفي الآية 101: ﴿ وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ المَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ ﴾ ونحوها كثير في السورة. والجواب: إن هذا الاعتراض منشؤه إما عدم الاطلاع الصحيح أو تعمّد تحريف الحقائق. أجل لا شك أنه كان يوجد بين أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منافقون، لكنهم كانوا متميِّزين بصفات خاصة يبرأ منها بقية أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويمكن لمن تتبَّع آيات القرآن الكريم أن يُميِّز المنافقين عن غيرهم من عدّة وجوه: أ) قسم كبير من المنافقين الذين جاء ذمهم في القرآن الكريم، هم المنافقون الذين امتنعوا عن السفر والخروج مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى غزوة تبوك، وقد نزل قسم كبير من آيات سورة التوبة (من الآية 38 إلى آخر السورة) في ذمهم وكشف أحوالهم وأقوالهم وأعمالهم، ولكن جاء خلال ذلك أيضاً، في السورة نفسها، مدح صادقي الصحابة وذكر أوصافهم العالية التي تميزهم عن المنافقين. مثلا في قوله تعالى: ﴿ إِلا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئًا.... (إلى قوله): إلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ الله.... (إلى قوله): عَفَا اللهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ﴾ يذمّ تعالى المنافقين بعدم نصرتهم للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وعدم نفرهم معه للجهاد واعتذارهم الكاذب بأنهم لو استطاعوا لخرجوا معه، ويعاتب الله تعالى ويعفو عن رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم) لإذنه للمنافقين بعدم الخروج معه. لكنه تعالى يقول بعد ذلك: ﴿ لا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ باللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ ﴾ [التوبة:44]، مما يبين أن الذين جاهدوا بأموالهم وأنفسهم في تلك الغزوة هم غير أولـئك المنافقين القاعدين ولا تنطبق عليهم آيات الذم تلك. والآن لِنَنْظر من هم أولئك الذين اعتذروا عن الخروج للجهاد واستأذنوا للقعود؟ هل كانوا هم أصحاب القرار في بيعة السقيفة؟ أبداً، إن أدنى من له معرفة بالسيرة وتاريخ صدر الإسلام وأسباب النزول، يعلم أن هؤلاء المنافقين والمتخلفين والقاعدين وكذلك الذين ذمَّهم الله تعالى على لمزهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) بشأن الصدقات، كما قال عز شأنه: ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ ﴾ [التوبة:58]، لم يكونوا أبداً في سقيفة بني ساعدة ولا كان لهم فيها حلٌّ ولا عقـد. وأما الآية الكريمة التي تذكر وجود منافقين في أهل المدينة وفيمن حولها: ﴿ وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ المَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ… ﴾ [التوبة:101]، فقد جاء قبلها تماماً قوله تعالى: ﴿ وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ الله عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ وجاء بعدها بعدة آيات أيضاً: ﴿ لَقَدْ تَابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ… ﴾ [التوبة:117]، وعليه فلا يمكن لأحد مهما كان مغرضاً أو جاهلاً أن يجعل المهاجرين والأنصار في عداد المنافقين، لأن القرآن فرَّق بين الفريقين وقابل بينهما مقابلة النور والظلام والإيمان والكفر، فكيف يسوِّي بينهما إلا مجنون أو رجل أعمى التعصب بصيرته؟! إن الذين مدحهم القرآن لم يُبْتَلَوْا أبداً بالنفاق أو الردّة وهذا أمر في غاية الوضوح والظهور، علاوة على أن آيات القرآن لا يناقض بعضها بعضا، وأن العقل والوجدان لا يمكنهما أن يصدِّقا أبداً اجتماع حالة (الإيمان الكامل ومدح القرآن مع الردة والنفاق) بحق أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم(141). ب) الطائفة الثانية من المنافقين المذمومين في القرآن: هم الذين آمنوا أو بالأحرى تظاهروا بالإسلام مكرهين مجبرين لما رأوا راية الإسلام ارتفعت فوق رؤوسهم، وهؤلاء عدةٌ معروفةٌ من أمثال عبد الله بن أُبَيِّ بن سَلُول وأبي سفيان صخر بن حرب والحكم بن أبي العاص ونظائرهم. وقد وصف القرآن الكريم أفعالهم وأقوالهم كقوله عنهم: ﴿ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ... ﴾ [النساء:60]، وقوله في سورة: المنافقون/5-7: ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ...(ثم يقول): هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا... ﴾ أي كانوا يحرّضون الأنصار على عدم إيواء ومساعدة من هاجر إليهم من المهاجرين وفقراء الصحابة، ثم يقول عنهم: ﴿ يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى المَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ... ﴾ [المنافقون:8]. ومن الواضح أن أحداً من هؤلاء المنافقين لم يكن له حضورٌ في سقيفة بني ساعدة ولا طلب أحدٌ رأيَه في مسألة تعيين الخليفة والإمام، حيث أن بعضهم كان قد مات قبل ذلك والبعض الآخر كان خارج المدينة أو كان على درجة من افتضاح نفاقه لا يتمكَّن معها من حضور مثل تلك الاجتماعات. ج) والطائفة الثالثة من المنافقين الذين ذمّهم القرآن هم الذين كانوا يوالون أعداء الإسلام من اليهود والنصارى ويتحالفون معهم خُفيةً، أو يَعِدُونَهم بالنصرة والعون ضدّ المسلمين، وصفتهم هذه كانت تظهر للعيان كلَّما واجه المسلمون عداوةَ أهل الكتاب أو وقعوا في حرب معهم، وكان من الطائفتين السابقتين من يشارك هؤلاء في هذه الصفة الخبيثة، وقد جاء ذكر أمر هؤلاء النمط في عدة سور كقوله تعالى في سورة المائدة: ﴿ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ.. ﴾ الآية 52، وفي سورة النساء: ﴿ بَشِّرِ المُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا. الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِـلَّهِ جَمِيعَاً ﴾ الآيتان 138-139، وفي سورة الحشر: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴾ الآية 11، فإذا دقَّقنا النظر في هذه الآيات (وأسباب نزولها) اتضح لنا مراد الله تعالى من المنافقين وتبين أنه لا يمكن أن نجد أحداً من الأنصار والمهاجرين وسائر الصحابة الكرام الممدوحين في القرآن مبتلىً بتلك الصفات المذكورة، أو حضر، متلبِّساً بالنفاق، في السقيفة ليعارض خلافة عليٍّ على الرغم من نص الله ووصية رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم)! وعلاوة على كل ما سبق، فإن المنافقين كانوا أشخاصاً أمر الله نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) بمجاهدتهم والغلظة عليهم، فأيُّ واحد من الذين حضروا السقيفة كان ممن كان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) يجاهده ويغلظ عليه؟ هل عمل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بأمر الله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ ﴾ أم لا؟ فإن عمل فأي واحد من المهاجرين أو الأنصار الحاضرين في السقيفة والذين ساعدوا في البيعة لأبي بكر رضي الله عنه كان من الذين جاهدهم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وغلظ عليهم؟؟! الهوامش: (141) لقد شهد الله تعالى بالإيمان القلبي الصادق لأهل بيعة الرضوان الذين يشكلون عمدة أهل الحل والعقد في بيعة السقيفة، وذلك في قوله سبحانه: ﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ المُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً ﴾ الفتح/18. (م) |
#5
|
|||
|
|||
أحيانا ألرافضة نستفاد من طروحاتهم الغبية لنكشف بها حقيقة دينهم ألموضوع وألمبني على روايت معمميهم أهل ألكفر وألفجور من قصص ألف كذبة وكذبة وتدليس .........
فرب ضارة نافعة وهذا للفائدة لمن يبحث عن حقيقة دين الرافضة من خلال هذه ألاسانيد وألادلة ألتي تدغم كذبهم وتدليسهم في ألطعن في الاسلام وبرسول ألله وصحابته وزوجاته أفضل ألصلاة وألسلام عليهم أجمعين : http://bayanelislam.net/Suspicion.as...-01-0087#_edn1 |
#6
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا ,, كفيتوا ووفيتوا ..
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟! وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده . وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام . |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
يوم الزينة | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | مناسبات إسلامية | 2 | 2021-01-31 12:19 PM |
الوهابي الاهدل لم يثبت بنص معتبر احاديث النيروز انها من الاعياد الاسلامية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-04-05 11:04 AM |
العنصرية المجوسية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-30 06:38 PM |
أصناف الناس يوم الجمعة | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | المجتمع المسلم | 0 | 2020-01-12 11:57 AM |