جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
كيف ألرد على منكري ألسنة ؟؟؟؟؟
: كيف نرد على من يسمون بــ " القرآنيين " ؟
تنويه لا يوجد اسم للقرآنيين بل هم أصلهم منكرون وطاعنون في السنة ألنبوية ألمطهرة السؤال : هناك أخت لصديقتي ترمي بشبهات أنها تؤمن بالقرآن فقط ، والأحاديث تأخذ ما يوافق صريح القرآن عن طريق رأيها وعقلها كما تقول ، وتنكر الروايات وتعتبرها أساطير الأولين بحجة أنها لم تر الرواة ، فكيف نرد عليهم ؟ تم النشر بتاريخ: 2014-11-23 الجواب : الحمد لله أولا : لا شك أن من يطعن في السنة المطهرة وحجيتها إنما يطعن في دين الله ، ويطعن في أمانة رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمناء من بعده من أصحابه رضي الله عنهم والتابعين لهم بإحسان ، وأتباعهم من السلف الكرام ، ومن تبعهم من الأئمة الأعلام ، ومن طعن في السنة طعن في القرآن ، لأن حملة القرآن وحفظته هم حملة السنة وحفظتها . ومن طعن في السنة طعن في أركان الدين وأحكامه وشرائعه . فالطاعن في السنة وحجيتها ضال تائه ، متبع هواه بغير علم . ومن قال عن روايات الحديث الصحيحة أنها أساطير الأولين : فإن كان جاهلا مغفلا لا يدري ما يقول ، أو كان حديث عهد بإسلام ، أو كان في بيئة بعيدة عن أهل العلم : فإنه يعلّم ، وتقام عليه الحجة ، وينكر عليه أشد النكير ، فإن أقيمت عليه الحجة فأصر على رأيه الخبيث ، أو كان يعلم إلا أنه يكابر ويتبع هواه : فهذا ضال خارج عن الملة . ثانيا : والرد على هذه المرأة وغيرها ممن ينحو هذا النحو الفاسد من آيات القرآن فقط : سهل ميسور ؛ لأن القرآن أوجب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يقرب من مائة آية ، واعتبر طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله عز وجل ، وتوعد مخالف الرسول ومشاقته بالعذاب الشديد ، فقال تعالى : ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً ) سورة النساء/80 ، وقال عز وجل : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ) سورة النساء /65 ، وقال عز وجل : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا ) النساء/115 ، وغير ذلك من الآيات . ثالثاً : كلام أهل العلم ، قديما وحديثا ، في الرد على منكري السنة وأعدائها : كثير متظاهر. فمن ذلك : قال الحافظ جلال الدين السيوطي رحمه الله : " اعلموا رحمكم الله أَن من أنكر كَون حَدِيث النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ، قولا كَانَ أَو فعلا ، بِشَرْطِهِ الْمَعْرُوف فِي الْأُصُول = حجَّة : كفر وَخرج عَن دَائِرَة الْإِسْلَام وَحشر مَعَ الْيَهُود وَالنَّصَارَى ، أَو مَعَ من شَاءَ الله من فرق الْكَفَرَة . روى الإِمَام الشَّافِعِي رَضِي الله عَنهُ يَوْمًا حَدِيثا وَقَالَ إِنَّه صَحِيح . فَقَالَ لَهُ قَائِل : أَتَقول بِهِ يَا أَبَا عبد الله ؟ فاضطرب وَقَالَ : " يَا هَذَا أرأيتني نَصْرَانِيّا ؟ أرأيتني خَارِجا من كَنِيسَة ؟ أَرَأَيْت فِي وسطي زناراً ؟ أروي حَدِيثا عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَلَا أَقُول بِهِ ؟! " . وأصل هَذَا الرَّأْي الْفَاسِد : أَن الزَّنَادِقَة وَطَائِفَة من غلاة الرافضة ذَهَبُوا إِلَى إِنْكَار الِاحْتِجَاج بِالسنةِ ، والاقتصار على الْقُرْآن . وهم فِي ذَلِك مختلفو الْمَقَاصِد ، فَمنهمْ من كَانَ يعْتَقد أَن النُّبُوَّة لعَلي وَأَن جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام أَخطَأ فِي نُزُوله إِلَى سيد الْمُرْسلين صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ، تَعَالَى الله عَمَّا يَقُول الظَّالِمُونَ علوا كَبِيرا ، وَمِنْهُم من أقرّ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِالنُّبُوَّةِ وَلَكِن قَالَ: إِن الْخلَافَة كَانَت حَقًا لعَلي ، فَلَمَّا عدل بهَا الصَّحَابَة عَنهُ إِلَى أبي بكر رَضِي الله عَنْهُم أَجْمَعِينَ قَالَ هَؤُلَاءِ المخذولون - لعنهم الله - : كفرُوا حَيْثُ جاروا وَعدلُوا بِالْحَقِّ عَن مُسْتَحقّه ، وكفَّروا - لعنهم الله - عليا رَضِي الله عَنهُ أَيْضا ، لعدم طلبه حَقه فبنوا على ذَلِك رد الْأَحَادِيث كلهَا ، لِأَنَّهَا عِنْدهم بزعمهم من رِوَايَة قوم كفار، فَإنَّا لله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون . وَهَذِه آراء مَا كنت أستحل حكايتها ، لَوْلَا مَا دعت إِلَيْهِ الضَّرُورَة من بَيَان أصل هَذَا الْمَذْهَب الْفَاسِد الَّذِي كَانَ النَّاس فِي رَاحَة مِنْهُ من أعصار . وَقد كَانَ أهل هَذَا الرَّأْي موجودين بِكَثْرَة فِي زمن الْأَئِمَّة الْأَرْبَعَة فَمن بعدهمْ ، وتصدى الْأَئِمَّة الْأَرْبَعَة وأصحابهم فِي دروسهم ومناظراتهم وتصانيفهم للرَّدّ عَلَيْهِم ، وسأسوق إِن شَاءَ الله تَعَالَى جملَة من ذَلِك وَالله الْمُوفق : قَالَ الإِمَام الشَّافِعِي رَضِي الله عَنهُ فِي الرسَالَة وَنَقله عَنهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الْمدْخل : " قد وضع الله رَسُوله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من دينه وفرضه وَكتابه الْموضع الَّذِي أبان جلّ ثَنَاؤُهُ أَنه جعله علما لدينِهِ ، بِمَا افْترض من طَاعَته ، وَحرم من مَعْصِيَته وَأَبَان من فضيلته ، بِمَا قرن بَين الْإِيمَان بِرَسُولِهِ الْإِيمَان بِهِ ... فَفرض الله على النَّاس اتِّباع وحيه وَسنَن رَسُوله ، فَقَالَ فِي كِتَابه : ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ ) ، مَعَ آي سواهَا ذكر فِيهِنَّ الْكتاب وَالْحكمَة . قَالَ الشَّافِعِي : فَذكر الله الْكتاب ، وَهُوَ الْقُرْآن ، وَذكر الْحِكْمَة ، فَسمِعت من أرضاه من أهل الْعلم بِالْقُرْآنِ يَقُول : الْحِكْمَة سنة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم . وَقَالَ : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) .. وَغَيرهَا من الْآيَات الَّتِي دلّت على اتِّبَاع أمره ، وَلُزُوم طَاعَته فَلَا يسع أحدا رد أمره لفرض الله طَاعَة نبيه . قَالَ الْبَيْهَقِيّ بعد إحكامه هَذَا الْفَصْل : وَلَوْلَا ثُبُوت الْحجَّة بِالسنةِ ، لما قَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي . خطبَته بعد تَعْلِيم من شهده أَمر دينهم : ( أَلا فليبلغ الشَّاهِد مِنْكُم الْغَائِب ، فَرب مبلّغ أوعى من سامع ) ، ثمَّ أورد حَدِيث : ( نضر الله امْرَءًا سمع منا حَدِيثا فأداه كَمَا سَمعه ، فَرب مبلغ أوعى من سامع ) ، وَهَذَا الحَدِيث متواتر . قَالَ الشَّافِعِي : فَلَمَّا ندب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى اسْتِمَاع مقَالَته وحفظها وأدائها ، دلّ على أَنه لَا يَأْمر أن يؤدَّى عَنهُ إلاَّ مَا تقوم بِهِ الْحجَّة على من أدَّى إِلَيْهِ ، لِأَنَّهُ إِنَّمَا يؤدَّى عَنهُ حَلَال يُؤْتى ، وَحرَام يجْتَنب ، وحدّ يُقَام ، وَمَال يُؤْخَذ وَيُعْطى ، ونصيحة فِي دين وَدُنْيا . ثمَّ أورد الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث أبي رَافع قَالَ : قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم : ( لَا ألفيَنَّ أحدكُم مُتكئا على أريكته يَأْتِيهِ الْأَمر من أَمْرِي مِمَّا أمرت بِهِ أَو نهيت عَنهُ يَقُول : لَا أَدْرِي ، مَا وجدنَا فِي كتاب الله اتَّبعنَا ) أخرجه أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم ، وَمن حَدِيث الْمِقْدَام بن معدي كرب أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حرّم أَشْيَاء يَوْم خَيْبَر ، مِنْهَا الْحمار الأهلي وَغَيره ، ثمَّ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم : ( يُوشك أَن يقْعد الرجل على أريكته يحدث بحديثي فَيَقُول بيني وَبَيْنكُم كتاب الله فَمَا وجدنَا فِيهِ حَلَالا استحللناه ، وَمَا وجدنَا فِيهِ حَرَامًا حرمناه ، أَلا وَإِن مَا حرَّم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مثل مَا حرَّم الله ) ، قَالَ الْبَيْهَقِيّ : وَهَذَا خبر من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَمَّا يكون بعده من رد المبتدعة حديثَه ، فَوجدَ تَصْدِيقه فِيمَا بعده " انتهى ، مختصرا من " مفتاح الجنة " (ص/5-9) . وجاء في " الموسوعة الفقهية " (1/44) : " أَثَارَ بَعْضُ النَّاسِ أَنَّ السُّنَّةَ لَيْسَتْ مَصْدَرًا لِلتَّشْرِيعِ ، وَسَمُّوا أَنْفُسَهُمْ بِالْقُرْآنِيِّينَ ، وَقَالُوا : إِنَّ أَمَامَنَا الْقُرْآنَ ، نُحِل حَلاَلَهُ وَنُحَرِّمُ حَرَامَهُ ، وَالسُّنَّةُ ، كَمَا يَزْعُمُونَ قَدْ دُسَّ فِيهَا أَحَادِيثُ مَكْذُوبَةٌ عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَهَؤُلاَءِ امْتِدَادٌ لِقَوْمٍ آخَرِينَ نَبَّأَنَا عَنْهُمْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَدْ رَوَى أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُدَ وَالْحَاكِمُ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ عَنْ الْمِقْدَامِ أَنَّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال : ( يُوشِكُ أَنْ يَقْعُدَ الرَّجُل مُتَّكِئًا عَلَى أَرِيكَتِهِ يُحَدَّثُ بِحَدِيثٍ مِنْ حَدِيثِي فَيَقُول : بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّهِ ، فَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَلاَلٍ اسْتَحْلَلْنَاهُ ، وَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامٍ حَرَّمْنَاهُ ، أَلاَ وَإِنَّ مَا حَرَّمَ رَسُول اللَّهِ مِثْل مَا حَرَّمَ اللَّهُ ) . وَهَؤُلاَءِ لَيْسُوا بِقُرْآنِيِّينَ ؛ لأِنَّ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ أَوْجَبَ طَاعَةَ الرَّسُول فِيمَا يَقْرُبُ مِنْ مِائَةِ آيَةٍ ، وَاعْتَبَرَ طَاعَةَ الرَّسُول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ طَاعَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَل . بَل إِنَّ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ الَّذِي يَدَّعُونَ التَّمَسُّكَ بِهِ : نَفَى الإْيمَانَ عَمَّنْ رَفَضَ طَاعَةَ الرَّسُول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَمْ يَقْبَل حُكْمَهُ : ( فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) . وَقَوْلُهُمْ : إِنَّ السُّنَّةَ قَدْ دُسَّتْ فِيهَا أَحَادِيثُ مَوْضُوعَةٌ : مَرْدُودٌ بِأَنَّ عُلَمَاءَ هَذِهِ الأْمَّةِ عُنُوا أَشَدَّ الْعِنَايَةِ بِتَنْقِيَةِ السُّنَّةِ مِنْ كُل دَخِيلٍ ، وَاعْتَبَرُوا الشَّكَّ فِي صِدْقِ رَاوٍ مِنْ الرُّوَاةِ ، أَوِ احْتِمَال سَهْوِهِ رَادًّا لِلْحَدِيثِ . وَقَدْ شَهِدَ أَعْدَاءُ هَذِهِ الأْمَّةِ بِأَنَّهُ لَيْسَتْ هُنَاكَ أُمَّةٌ عُنِيَتْ بِالسَّنَدِ ، وَبِتَنْقِيحِ الأْخْبَارِ ، وَلاَ سِيَّمَا الْمَرْوِيَّةَ عَنْ رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَهَذِهِ الأْمَّةِ . وَيَكْفِي لِوُجُوبِ الْعَمَل بِالْحَدِيثِ غَلَبَةُ الظَّنِّ بِأَنَّهُ صَادِرٌ عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَدْ كَانَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَكْتَفِي بِإِبْلاَغِ دَعْوَتِهِ بِإِرْسَال وَاحِدٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، مِمَّا يَدُل عَلَى أَنَّ خَبَرَ الْوَاحِدِ إِذَا غَلَبَ عَلَى الظَّنِّ صِدْقُهُ : يَجِبُ الْعَمَل بِهِ . ثُمَّ نَسْأَل هَؤُلاَءِ : أَيْنَ هِيَ الآْيَاتُ الَّتِي تَدُل عَلَى كَيْفِيَّةِ الصَّلاَةِ ، وَعَلَى أَنَّ الصَّلَوَاتِ الْمَفْرُوضَةَ خَمْسٌ ، وَعَلَى أَنْصِبَةِ الزَّكَاةِ ، وَعَلَى أَعْمَال الْحَجِّ ، إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الأْحْكَامِ الَّتِي لاَ يُمْكِنُ مَعْرِفَتُهَا إِلاَّ مِنْ السُّنَّةِ ؟ " انتهى . وقال الشيخ ابن باز رحمه الله : " هؤلاء المتأخرون المنكرون للسنة أتوا منكرا عظيما ، وبلاء كبيرا ، ومعصية عظيمة ، حيث قالوا : إن السنة لا يحتج بها ، وطعنوا فيها وفي رواتها وفي كتبها ، وسار على هذا المنهج وأعلنه كثير من الناس في مصر وفي غيرها ، وسموا أنفسهم بالقرآنيين ، وقد جهلوا ما قاله علماء السنة ، فقد احتاطوا كثيرا للسنة تلقوها أولا عن الصحابة حفظا ـ ودرسوها وحفظوها حفظا كاملا ، حفظا دقيقا بعناية تامة ، ونقلوها إلى من بعدهم ، ثم ألف العلماء في القرن الثاني وفي القرن الثالث ، وقد كثر ذلك في القرن الثالث ، فألفوا الكتب وجمعوا الأحاديث حرصا على السنة وحفظها وصيانتها ، فانتقلت من الصدور إلى الكتب المحفوظة المتداولة المتناقلة ، التي لا ريب فيها ولا شك ، ثم نقبوا عن الرجال وعرفوا ثقتهم ، من ضعيفهم ، من سيئ الحفظ منهم ، حتى حرروا ذلك أتم تحرير ، وبينوا من يصلح للرواية ومن لا يصلح للرواية ، ومن يحتج به ومن لا يحتج به . واعتنوا بما قد وقع من بعض الناس من أوهام وأغلاط ، وعرفوا الكذابين والوضاعين ، فألفوا فيهم وأوضحوا أسماءهم ، فأيد الله سبحانه وتعالى بهم السنة ، وأقام بهم الحجة وقطع بهم المعذرة ، وزال تلبيس الملبسين ، وانكشف ضلال الضالين ، وبقيت السنة بحمد الله جلية وواضحة لا شبهة فيها ولا غبار عليها ، وكان الأئمة يعظمون ذلك كثيرا ، وإذا رأوا من أحد تساهلا بالسنة أو إعراضا : أنكروا عليه " انتهى من " مجموع فتاوى ابن باز " (8/141) . وينظر للاستزادة إلى جواب السؤال رقم : (3440) ، (9067) . أضغط على ألأرقام والله أعلم . ألمصدر ألإسلام سؤال وجواب https://islamqa.info/ar/220518 |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَىٰ نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ [الأنعام:91] الدّين فى كِتاب ووصف الكتاب هو دّين الله والكتاب الذى نُّزل على محمد هو القرآن ؟؟ لم ولن يكون دّين الله هو كِتاب البخارى أو مُسلم أو النسائى أو الترمذى أو إبن ماجه أو سُنن ابو دواد أو موطئ مالك .؟ نحن نقبل أن تكون هذهِ الكُتب وصف حال المسلمين وطبيعة حياتِهم أو سلوكياتِهم أو رصّد آحداث وقعت قبل بِعثة الرسول أو بعد بِعثتهِ . أعلم أن هذا القول سوف يُغضبكم !!!!!!!! ولكنها هى الحقيقة التى تبتعدون وتتجنبون الخوض فيها . الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ [البقرة:121] فهل هناك كِتاب يُتلى غير كِتاب الله هل سمعتم يوما بِتلاوة كِتاب آى مِن تِلك الكُتب الستِة !!!!!!!! اللهم قد بّلغت وأنت شاهد
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
طيب ياهذا : أولا : أنت هنا تخلط ألأمور فلا يوجد أحد قد قال هناك كتاب يتلى غير ألقرآن فلا تقول ألناس مالم يقولوه ........ وثانيا : ألسنة ألنبوية ألمطهرة هي ليست تلاوة بل هي منهاج عمل وقول للرسول صلى ألله عليه وسلم من ينكر وجودها فهو كافر لانه يخالف ويعصي أمر ألله باتباع ألرسول صلى ألله عليه وسلم بالقول والعمل . قال ألله تعالى : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) وقال جل في علاه : لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36) وقال ألله تعالى في كتابه ألمجيد : كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) 01 آياتنا أكيد هو كتاب ألله ألقرآن 02ويزكيكم وهو ألتطهير من ألذنوب 03ويعلمكم ألكتاب هو ألقرآن وأحكامه ومن ثم ذكر ألله تعالى : 01 الحكمة فما ألحكمة هنا ؟؟؟؟ 02وذكر ألله تعالى (ويعلمكم مالم تكونوا تعلمون ) وأنتم تدعون وتقولون بأن ألقرآن يكفي وهو يفسر نفسه ولا حاجة للسنة ولكن ألله تعالى قال ويعلمكم مالم تكونوا تعلمون يعني بأن هناك أمور في ديننا لم نكن نعلمها قد علمها لنا ألرسول ألكريم صلى ألله عليه وسلم فما ألذي علمنا به ألرسول مالم نكن نعلمه من غير ماورد ذكرها في ألقرآن ......... وهنا أنتم تقولون لله سبحانه وتعالى نحن نكتفي بالقرآن فقط ولا حاجة لنا بما علمنا به ألرسول صلى ألله عليه وسلم من مسائل دينية فقهية ولذلك فأنتم لم تعرفوا ألصلاة لا أوقاتها ولا عدد ركعاتها وحتى كيف تأديتها ويترتب ذلك على الصوم والزكاة والحج وألكثير من ألأمور ألفقهية ألتي لم يذكرها ألله تعالى في ألقرآن ولكن ألرسول صلى ألله عليه وسلم هو معلمنا وقدوتنا هو ألذي علم ألأمة وألذي أوتي بجوامع ألكلم ...... |
#4
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
الدّين فى الكتاب إللى هو القرآن . فهل فى تِلك الكُتب ما تسمونه (الصحاح) ما يُسمى دِّين ؟؟؟؟؟ أو بصورة آخرى .هل اقتباس:
اقتباس:
وتحدياًَ لكِ يا بِنت الصديقة عائشة ؟؟ إءتنا بالنص القرآنى الذى يؤيد هذا القول ( ) لن تجدى . اقتباس:
اقتباس:
لم يأتينا الرسول بِقول ( من قال لا إله إلا الله دخل الجنّة وإن سرق وإن زنى رغم عن أنف أبا ذر ) إذا كان هذا ؟؟ ما تُظنون أنه جاء بهِ ونطق بهِ الرسول فتِلك مُشكلتكم أنتم !!!!!! اقتباس:
سوف أكتفى بإجابتك تِلك اقتباس:
تحياتى لكِ .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
أولا يتضح لي بأنك أعمى ألبصر وليس فقط أعمى ألبصيرة باسلوبك هذا ألانثوي يادكتورة حسنية وأنت أغبى من حاورته ولكنك فقط تجيد ألمراوغة وألتهرب ... وإن دل على شيء في اسلوبك ألأستفزازي هذا بأنك جاهل لدين ألله فقط ثرثار ومهرج لا يفقه من ألدين شيء .... فأنا رجل فهل تريد بأن أبرهن لك هذا ؟؟؟ وللمرة ألثانية أنت تسيء ألأدب وتخاطبني بصفة ألمؤنث وتكرر هذا مع أحد ألأخوة وألذي مسح بك ألأرض وطبعا هذا معروف لدينا لمن لا يملك ألحجة وألإجابة فيبدأ بالإسفاف وقلة ألأدب ليبتعد عن الإجابة ألتي يعجز عنها ............ أتحداااك يادكتورة حسنية بأن تردي يوما ما بألجواب ألشافي فسبق وإن قلنا لكم ياكفرة بأن هناك تفصيل للأحاديث منها (ألضعيف وألصحيح وألمكذوب .....ألخ) ولكنم وألله عاجزون على ألرد على أسئلتنا وليس أسئلتنا بل أنتم تجادلون ألله وتؤمنون ببعض وتكفرون ببعض ...... لعب ألعيال هنا يادكتورة لن يجدي نفعا لك ...... |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
ياعم أنت أرجل الرجال ماتِمسكش فى الفاضية وتجلس تِندب . خطأ غير مقصود نعتذر عليهِ . اقتباس:
الضعيف والصحيح والمكذوب والمعلول صلاة المغرب حسب التوقيت الصيفى بِمصر حان الآن
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
حجج ألضعيف كثيررررة ومضحكة يبقى اشرح لنا كيف صليت وكم ركعة ومن علمك هذا .............. |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
فِعلاً كُفّار بِما لم يُنّزل مِن السماء . كفرنا بِما آمن بهِ ................................( ضع الكلمة المناسبة ) سوف نموت على كُفرنّا ونحن واثقون إننا مِتنا على الحق وسوف نتقابل جميعا يوم ما ضرورة ليعلن الله بِنفسهِ من كّفر ومن آمن . يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا وَتُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ [النحل:111]
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
ألم يكمل الدين الاسلامي قولا وعملا في عهد الرسول ؟؟؟ وقد تناقله المسلمون جمع عن جمع ؟؟ هل يعقل أن يكون دين الله تعالى والذي أتقن كل شيء أن يكون ناقصا ؟؟ |
#11
|
|||
|
|||
يقول ابو عبيدة
اقتباس:
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ [البقرة:79] هناك يد بشرية كتبت باليد كلام تقولت بهِ على الله وعلى رسولهِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فهل مِن احد مِن اهل السُنّة إستمع ووقف ينصت لِهذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بل شاهدنا العكس ................ عِكس عكاس . دِفاع مُستميت ومتواصل يصل إلى حد الرشق بالكفر والزندقة والعِمالة للأستعمار او ما يُسمى بالطابور الخامس . نحن لا نريد مِن احد الأيمان بِما نقول ؟؟ نِهائياً بل نريد مجرد إعادة تفكير فقط.
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
هههههههههه بل أنتم أولياء ومطايا ألطاغوت فألله تعالى له ألفضل وألمنة علينا برسوله ألكريم ومعلمنا محمد صلى ألله عليه وسلم .. لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (164) وقال جل في علاه : كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) وقد سألتك بعد أن عرفنا أن ألآيات هي آيات ألله وألكتاب ألقرآن فما ألحكمة التي علمها لنا ألرسول من غير ألقرآن ؟؟ وما ألأمور في ديننا لم نكن نعلمها وقد علمها لنا قائدنا ومعلمنا ألرسول صلى ألله عليه وسلم ؟؟؟؟؟؟؟ أتحداااااك إن رديت وبلا مراوغة وتسويف وتشتيت رد في صلب ألسؤال لاتهرب ولا تتفيقه رد فقط |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
أم ومن الافلاس سيهمل ويهرج في سخافات لا معنى لها ؟؟ |
#14
|
|||||
|
|||||
اقتباس:
ولا احد له الفضل بِجانب ذلك مهما علت مرتبتهُ حتى وإن كان على مرتبة رسول !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!. وقول إبن الصديقة عائشة اقتباس:
وسؤالك التالى اقتباس:
ثانياً لا تملك أنت أو غيرك دليل غير القرآن عن وجود هذا الرسول الكريم . ثالثاً الحِكمة التى تعلمها الرسول هى ذات الحِكمة التى فى داخل كِتاب الله . رابعاً الميت لا يملك آى حِكمة طالما توارى التراب (إلا إذا كنت تعتقد أنهُ حىّ فى قبرهِ) اقتباس:
اقتباس:
أم إذا كُنت تعتقد بأن الصلاة والزكاة والحجّ والأمر بالمعروف أو النّهى عن المنكر وحُرمة القتل والزنا وأكل آموال الناس بالباطل وحرمة لِعب الميسر وقتل الأطفال خاصة البنات والجهر بالسوء وبِر الوالدين . فكل ذلك سابق للرسول ؟؟ وهذا ما تجهلهُ أنت وغيرك وقُلنا مِرارا وتِكرارا حاولوا أن تفهموا قول الله للرسول محمد مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ [فصلت:43]
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#15
|
|||
|
|||
ونكرر عليه السؤال :
هل يرضى الله تعالى بالتقول عليه ؟ ألم يكمل الدين الاسلامي قولا وعملا في عهد الرسول ؟؟؟ وقد تناقله المسلمون جمع عن جمع ؟؟ هل يعقل أن يكون دين الله تعالى والذي أتقن كل شيء أن يكون ناقصا ؟؟ ونزيد : هل أخذ الرسول شيئا من دين الاسلام عن غير الله تعالى ومباشرة فقط عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
هو لم يرتضى ولكنه حدث !!!!!!!!!
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#17
|
||||||||
|
||||||||
اقتباس:
اتقي ألله فيما تقول ولا تتلاعب بآيات ألله نعم ألله من علينا بارسال ألرسل وكل رسول بعث الى قومه وامته ومعه كتاب من ألله ولكنا نتحدث عن ألقرآن ألذي تدعون أنفسكم أنتم علماء زمانكم به فهو نزل على رسولنا ألكريم وأخبرنا ألله تعالى بأن هذا ألرسول سيتلوا علينا ألقرآن ومن ثم يعلمنا ألحكمة وهي ألسنة ألنبوية ألمطهرة وألخاصة بامته لتعمم لمن يجهل ألدين وكذلك ليعلمنا مالم نكن نعلمه وهو فقه ألدين وتبيانا لآيات ألله تعالى وأنت اول الجاهلين فيه ........... اقتباس:
ربما أنت كنت حاظرا ا!!!!!!!! ألله سبحانه وتعالى هو من أخبرنا بها وخصصها برسولنا ألكريم محمد صلى ألله عليه وسلم فهل أنت تشكك بألآية وعلى من نزلت فلا تتجنى على ألله ورسوله وهذا حقا ليس ردا لإنسان سوي [QUOTE= أ ثانياً لا تملك أنت أو غيرك دليل غير القرآن عن وجود هذا الرسول الكريم . [/QUOTE] نعم وبلا شك فألله تعالى هو من أخبرنا بهذا ألرسول وأمرنا باتباعه وطاعته فماعلاقة هذا بسؤالي أم فقط حشو وفيقهة ؟؟؟؟؟ اقتباس:
اقتباس:
ماهذا ألجهل ألواضح ألسنة ألنبوية ألمطهرة باقية الى قيام ألساعة وهي تبيان للقرآن ألمجيد لن تموت ولا تندثر بموت ألرسول صلى ألله عليه وسلم اقتباس:
اقتباس:
ألإسلام وليست ألأسلام وجب ألتنويه .......... وألله معلومة قيمة كنت لم أعرفها بان ألإسلام سابق للرسول محمد صلى ألله عليه وسلم اقتباس:
فوألله ما طرحته أنت هنا إلا كلمة حق يراد بها بااااطل ........فألجاهل من يخلط بين ألأديان ألسماوية في ألمحرمات وألمحللات فهل كان ألخمر قبل ألرسول منهي عنه وهل كان ألناس يصلون كما نحن نصلي وهل كانت مناسك ألحج معروفة لدى ألناس كما علمها لنا ألرسول الكريم وكذلك ينطبق على بقية ألعبادات .............. اقتباس:
طبعا أنت دائما تتذاكى وتظهر نفسك بأنك عالم زمانك وتحشوا وتتفلسف .. سألتك أكثر من مرة هذا ألسؤال وتهربت من ألإجابة عليه قال ألله في كتابه ألمجيد : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَن تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا (23) وحقا لا أعرف هل هذا كان موجود في ألتوراة وألإنجيل ؟؟؟؟؟؟ ولكن ليس هذا سؤالي فسؤالي هو : هل يحل لك بأن تتزوج خالة أو عمة زوجتك وهي على قيد ألحياة ؟؟؟؟؟؟؟ رد علية بدليل واضح وبدون فلسفة ومراوغة وحشو فالسؤال واضح جدا |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهرررب أيضا من ألسؤال لأكثر من مرة يرفــــــــــــــــع |
أدوات الموضوع | |
|
|